والأَصْلُ فِيهِ الأَطْرَافُ وأَرَادَ أَنَّ الشَوَى لَيْسَ بِمقْتلٍ فَكُلُّ شَيْءٍ يُصِيبُهُ الصَّائِمُ لا يُبْطِلُ صَوْمَهُ إِلاَّ الغَيْبَةَ والكَذِبَ .
في حديثِ الصَّدَقَةِ وفِي الشَّويّ كّذّا وكّذّا وهو جَمْعُ شَاةٍ باب الشين مع الهاء .
قَالَتْ حَلِيمَةُ خَرَجْنَا في سَنَةٍ شَهْبِاءَ أي مُجْدِبةٍ .
في حديثِ العَبَّاسِ فَقَد اسْتَبْطنْتُم بِأَشْهَبَ بَازِلٍ أي مُنِيتُم بِأَمْرٍ صَعْبٍ لا طَاقَةَ لَكُمْ بَهَ والبَازِلُ المُسِنُّ من الإِبِلِ .
في الحديث لا تَتَزَوَّجَنَّ شَهْبَرَةً وهي العَجُوزُ الفَانية .
قَوْلُهُ ما يجد الشَّهِيدُ مسَّ القَتْلِ إِلاَّ كَمَا يَجِدُ أَحَدُكُم مس القَرْصة .
في تَسْمِيةِ الشَّهِيدِ شَهِيداً سَبْعَةُ أَقْوَالٍ .
أَحَدُها أَنَّهُ حَيٌّ كَأَنَّهُ شَاهِدٌ أي حَاضِرٌ لِقَوْلِهِ تَعَالَى ( بل أَحْيِاءٌ ) قَالَهُ النَّضْرُ بنُ شُمَيْلٍ