قَالَ النَّضْرُ الصَّعْدَةُ الأَتَانُ والحُذَاقِيُّ الجَحْشُ والقَوْصَفُ القَطِيفَةُ وقَرْقَرُهَا ظَهْرُهَا .
في الحديث يَأْتي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَيْسَ فِيِهمْ إِلاَّ أَصْعَرأَبْتَرُ الأَصْعَرُ المُعْرِضُ بِوَجْههُ كِبْراً أَوْ أَرَادَ رُذَالَة النَّاسِ الَّذِينَ لاَ دِينَ أُو لَهُم .
في الحديث فَتَصعْصَعَت الرَّايَاتُ أي تَفَرَّقَتْ .
قال الشَّعْبيُّ دَعْ مَا تَقُولُ الصَّعَافِقَةُ .
قال الأَصْمَعِيُّ هُمْ قَوْمٌ يَدْخُلُونَ السُّوقَ للتِّجِارَةِ ولا نَقْدَ مَعَهُمْ ولا رُؤُوسَ أَمْوَالِ فَإِذَا اشْتَرَى التّجَّارُ شَيْئاً دَخَلُوا مَعَهُمْ فَأَرَادَ الشَّعْبِيُّ أَنَّهُمْ لا عِلْمَ لَهُم .
وقال اللَّيْثُ هُمْ أَراذِلُ النَّاسِ الوَاحِدُ صَعْفُوقٌ بِفَتْحِِ الصَّادِِ الصعاليك الفُقَراء وبَعْضُهُم يَضُمُّهَا .
وقال الحَسَنُ يُنْتَظرُ بالمَصْعُوقِ ثَلاثَاً مَا لَمْ يَخَافُوا عَلَيْهِ نَتَناً يُريدُ المَغْشِيُّ عَلَيْهِ