الغذاء وإِنما قيل له ضحاء لأنه يؤكل في الضُّحى .
في حديث أبي ذر في ليلةٍ إِضْحِيان أي مضيئةٍ يقال ليلةُ إِضْحِيانُ وإِضحيانة وضُحْيَانَةٌ وضَحْيَاءُ باب الضاد مع الرَّاء .
في حديث عليٍّ فإِذا كان كذلك ضَرَبَ يَعْسُوبَ الدَّينِ بذنبه أي أَسْرَعَ الذَّهَابَ في الأرضِ فراراً من الفِتَنِ .
في الحديث نهى عمر عن ضَرْبَةِ الغَائِصِ وهو أن يقول الغائص للتاجر أَغُوصُ غَوْصةً فما أَخْرَجْتُهُ فهو لك بكذا .
في الحديث فَتَحَاتَّ الشَّجُرُ من الضَّرْيبِ أي من الجليدِ .
في الحديث أَنَّهُ اضطربَ خَاتماً أي سَأَلَ أن يُضْرَبَ له قوله فإِذا موسى ضَرْبٌ من الرِّجَالِ وهو الخفيفُ الجسمِ .
في الحديث أنَّهُ لَيُدْرِكُ درجةَ الصُّوَّام بحسن ضريبته أي بطبيعته .
في الحديث تكاد تَتَضَرَّجُ أي تَنْشَقُّ .
كان أبو عبيدة يَضْرَجُ لأهل مَكَّةَ قال الأزهريُّ الضَرْج الحفر للميت وهو قبر بلا لَحْدٍ وسُمِّي ضريحاً لأنه يُشَقُّ في الأرض شَقّاً والضَّرْح والضَّرج بالحاء والجيم الشق .
قوله لا ضَرَرَ ولا ضِرَارَ لا ضَرَار أي لا يَضُرُّ الرَّجُلُ أخَاه فَيُنْقِص شيئاً من حَقّهِ ومُلْكِهِ وقوله لا ضِرَارَ أي لا يُضَارُّ الرجل جَارَه مجازاةً