سَيُسْلِمُون والثاني أَنَّهُم يَمْنَعُونَ عَاصِين فَيَعُودُون إِلى الخِلاَفِ وهذا أَصَحُّ .
في الحديث الخَيْلُ مُبَدَّأَةُ يوم الوِرْدِ أي يُبْدأُ بِهَا في السَّقْي قيل الإِبلِ والغَنَمِ .
في الحديثِ قَطَعَ أُبْدُوجَ سَرْجِهِ يعني لِبْده .
وكانوا يَتَبَادَحُونَ بالبِطِّيخِ أي يَتَرامُونَ به .
وكان ابنُ الزُّبَيْرِ حَسَنَ البَادِ إِذَا رَكِبَ وهو أصل الفَخِذِ والبَادَّانِ من ظَهْرِ الفَرَسِ ما وَقَعَ عَلَيْهِ فَخِدُ الفَارِسِ سمِّيَا باسم الفَخِذ وسُمِّيَ الفَخِذُ بِهما .
وفي يومِ حُنَيْنٍ أَبدَّ رَسُولُ اللهِ يَدَهُ إِلى الأَرْضِ ليَتَّخِذَ قَبْضَةً . أي : مَدَّهَا .
وقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ لجَاريتها أبِّديهم ثَمْرَةً ثَمْرَةً أي فَرِّقِي فِيهِم .
في الحديث خَرَجْتُ بجَمَلٍ أُبَدِّيهِ مع الإِبلِ أي أُبْرِزُهُ مَعَهَا إِلى الرَّاعِي .
وقال خُبَيْبُ اللَّهُمَّ اقْتُلْهُمْ بَدَداً الباء مفتوحة والمراد اقْتُلْهُم مُتَفَرِّقِينَ .
في حديث بَدْءِ الوَحْيِ فَرَجعَ تَرْجُفُ بَوَادِرُهُ وهي جَمْعُ بَادِرَةٍ