وزنِ فعلى وهو تأنيثُ الأَطْوَلِ والمرادُ الأَعْرَاف لأنها أَطْوَلُ من الأَنْعَامِ وقد رواه بعضهم بطولِ الطوليين وهو غلطٌ .
في الحديث فَأَلْقُوا في طَوِيٍّ من أَطْوَاءِ بَدْرٍ الطَّوِيُّ البئر المَطْوِيَّةُ .
في الحديث يا مُحَمَّدُ أَعْمِد لِطَيَّتِكَ أي امضِ لِقَصْدِكَ باب الطاء مع الهاء .
في صفته لَمْ يَكُنْ بالمُطَهَّمِ وهو البادن الكثير اللحم .
وقيل لأبي هُرَيْرَةَ أَنْتَ سَمِعْتَ هَذَا من رسولِ اللهِ فقال أَنَا ما طَهْوِي