في الحديث كَانَ رجلٌ يُرَائِي فلا يَمُرُّ بقومٍ إلاَّ غَذَمُوه أي أَخَذُوه بِأَلْسِنَتِهِم وأَصْلُ الغَذْم العَضُّ .
وقال عمر للمُصَدِّقِ احْتَسِبْ عليهم بالغِذَاءِ ولا تَأْخُذْها منهم الغِذََاءُ السِّخَالُ الصَّغَارُ واحدها غَذِيُّ .
في الحديث أَغَذُّ ما كَانَتْ الإِغذاذ الإِسراعُ في السِّيْرِ .
في الحديث أَنَّ عِرْقَ الاستحاضة يغذو أي يَسِيلُ .
في الحديث إنَّ الكَلْبَ ليُغَذِّي أي يَبُولُ باب الغين مع الراء .
قوله فاسْتَحَالَتْ غَرْباً أي دَلْواً عظيمة .
قوله فَأَصَابَهُ سَهْمٌ غَرَبِ الرَّاءُ مفتوحةٌ وهو الذي لا يُعْرَفُ رَامِيه .
قال ابنُ عبَّاسٍ كان يُصَادَى مِنْ أَبِي بكرٍ غَرْبٌ أي حِدَّةٌ ومثله قول الحَسَنِ وقد سُئِلَ عن قُبْلَةِ الصَّائِم إِنى أَخَافُ عليكم غَرْبَ