والروايةُ المعروفةُ وآشِرَةُ من الأَشَرِ وهو النَشَاطُ والبَطَرُ .
وقال ابنُ مسعودٍ مَنْ أَحَبَّ القرآنَ فَلْيَبْشَر أي لِيَفْرَحْ لأَنَّ ذلك دليلُ الإِيمان ومن رواه بضمِ الشِّينِ فهو من بَشَرْتُ الأَدِيمَ إِذا أَخَذْتُ بَاطِنَهُ بشفرةٍ فيكون المعنى فَلْيُضَمِّر نفسه للقرآنِ فإِن الاسْتِكْثَارَ من الطَّعَامِ يُنْسِيه