في حديثِ الرُّوحِ فيسيرون إِليهم في ثمانين غَايَةً وهي الرَّايَةُ ومن رواه غَابةً بالباءِ أراد الأَجَمَةَ شَبَّهَ كَثْرَةِ رِمَاحِ العَسْكَرِ بها .
قوله كَأَنَّهما غَمَامَتَانِ أو غَيَابَتَانِ قال أبو عُبَيْدٍ الغَيَابة كل ما أَظَلَّ الإِنْسَانَ فَوْقَ رَأْسِهِ يقال غايب القَوْمُ فَوْقَ رَأْسِ فُلاَنٍ بالسَّيْفِ أي أَظَلُّوه به