إلى اللَّحَنِ الذي هو الفِطْنَةُ مُحَرَّك الحاء وقَالَ غَيْرُهُ لم يذهب إلى ذلك ولكنه اللَّحْنُ بعينه وهو يُسْتَمْلح في الكلامِ إِذا قَلَّ ويستثقلُ الإِعرابُ والتَّشديقُ .
قوله لَعَلَّ بَعْضُكُم يكونُ أَلْحَنَ بحجته أي أَفْطَنُ لها .
وقال عمر بن عبد العزيز عَجِبْتُ لِمَنْ لاَحَنَ النَّاسَ كيف لا يَعْرِفُ جوامِعَ الكَلِمِ أي قاطَنَهم .
قوله نُهِيتُ عن ملاحاةِ الرجالِ اللحاءُ والملاحاةُ الخصومةُ والجدالُ .
في الحديث فَلَحْياً لصاحبها لحياً أي كوْماً وعَذْلاً .
واحتجم رسولُ اللَّهِ بلحي جملٍ وهو مكان بين مكة والمدينة .
في الحديث أمر بالتَّلَحِّي وهو إِدارةُ العِمَامَةِ تحت الحَنَكِ باب اللام مع الخاء .
في قصة هاجر والوادي يومئذٍ لاخٌّ بتشديد الخاء قال ابن