ومنه قوله إِنَّ في البَدَنِ مُضْغَةٌ يعني القَلْبَ والمضغة بقدر ما يُمْضَغ باب الميم مع الطاء .
خيرُ نسائِكم المَطِرَةُ وهي التي تتنظَّفُ بالماء .
وإِذا مَشَت أُمَّتي المطيطاء قال الأصمعيُّ المطيطاء التَّبَخْتُر ومَدُّ اليدين في المَشْي وهي مشيةٌ فيها تبختر ومدُّ يدين ومرَّ أبو بكرٍ ببلالٍ وقد مُطِي في الشَّمْسِ أي مُدَّ باب الميم مع الظاء .
قال أبو بكر لابنه لا تُمَاظِّ جَارَكَ المماظَّةُ شِدَّةُ المُنَازَعَةِ مع طولِ اللزومِ .
في الحديث جَعَلَ الله رُمَّان بني إِسرائيل المَظَّ المَظُّ رُمَّانٌ يُرَى ولا ينتفعُ به باب الميم مع العين .
في الحديث فَمَعَجَ البحرُ مَعْجَةً أي مَاجَ واضْطَرَبَ