@ 322 @ْ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَآفَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُواْ مِنْهَا وَأَطْعِمُواْ الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذالِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَآؤُهَا وَلَاكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذالِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ } ) $ > 7 ! .
ذهل عن الشيء ذهولاً : اشتغل عنه قاله قطرب ، وقال غيره : غفل لطريان شاغل من أهم أو وجع أو غيره . وقيل : مع دهشة . المضغة : اللحمة الصغيرة قدر ما يمضغ . المخلقة : المسوّاة الملساء لا نقص ولا عيب فيها ، يقال : خلق السواك والعود سوّاه وملسه ، من قولهم : صخرة خلقاء أي ملساء . الطفل : يقال من وقت انفصال الولد إلى البلوغ ، ويقال لولد الوحشية طفل ، ويوصف به المفرد والمثنى والمجموع والمذكر والمؤنث بلفظ واحد ، ويقال أيضاً طفل وطفلان وأطفال وأطفلت المرأة صارت ذا طفل ، والطفل بفتح الطاء الناعم ، وجارية طفلة ناعمة ، وبنان طفل ، وقد طفل الليل أقبل ظلامه ، والطفل بالتحريك بعد العصر إذا طفلت الشمس للغروب ، والطفل أيضاً مطر . وقال المبرد : هو اسم يستعمل مصدراً كالرضا والعدل يقع على الواحد والجمع . همدت الأرض : يبست ودرست ، والثوب بلي انتهى . وقال الأعشى : % ( قالت قتيلة ما لجسمك شاحبا % .
وأرى ثيابك باليات همدا .
) % .
البهيج : الحسن السارّ للناظر ، يقال : فلان ذو بهجة أي حسن ، وقد بهج بالضم بهاجة وبهجة فهو بهيج ، وأبهجني : أعجبني بحسنه . العطف : الجانب ، وعطفا الرجل يمينه وشماله وأصله من العطف وهو اللين ، ويسمى الرداء العطاف . المجوس : قوم يعبدون النار والشمس والقمر . وقيل : يعبدون النار . وقيل : قوم اعتزلوا النصارى ولبسوا المسوح . وقيل : قوم أخذوا من دين النصارى شيئاً ومن دين اليهود شيئاً وهم القائلون العالم أصلان نور وظلمة . وقيل : الميم في المجوس بدل من النون لاستعمالهم النجاسات . صهرت الشحم بالنار أذبته ، والصهارة الآلية المذابة . وقيل : ينضج قال الشاعر : .
تصهره الشمس ولا ينصهر .
المقمعة : بكسر الميم المقرعة يقمع بها المضروب . اللؤلؤ : الجوهر . وقيل : صغاره وكباره . الضامر : المهزول . العميق : البعيد ، وأصله البعد سفلاً يقال : بئر عميق أي بعيدة الغور ، والفعل عمق وعمق . قال الشاعر : % ( إذا الخيل جاءت من فجاج عميقة % .
يمد بها في السير أشعث شاحب ويقال : غميق بالغين . وقال الليث : يقال عميق ومعيق لتميم ، وأعمقت البئر وأمعقتها وقد عمقت ومعقت عماقة ومعاقة وهي بعيدة العمق والمعق والأمعاق والأعماق أطراف المفازة قال :