@ 32 @ | أو ينزل ، فعاد ذلك عليهم فقتلوا ببدر ! 2 < سنة الأولين > 2 ! وجوب العذاب عند الإصرار على الكفر ، أو لا تقبل توبتهم عند نزول العذاب . | ^ ( أَوَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَكَانُواْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَمَا | كَانَ اللهُ لِيُعْجِزُهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَوَتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيماً قَدِيراً ( 44 ) | وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِن دَآبَّةٍ وَلَكِن | يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَآءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرَا ( 45 ) . | | 45 - ^ ( بما كسبوا ) ^ من الذنوب ^ ( ما ترك على ظهرها من دابة ) ^ قيل : | بحبس المطر عنهم . عام في كل ما دَبَّ ودرج وقد فعل ذلك زمن الطوفان ، أو | من الجن والإنس دون غيرهم [ 156 / أ ] / لأنهما أهل تكليف أو من الناس وحدهم ^ ( أجلٍ | مُسمىً ) ^ وعدوا به في اللوح المحفوظ ، أو القيامة ^ ( جاء أجلهم ) ^ نزول | العذاب ، أو القيامة . |