من وجوه الإعجاز إشتمال القرآن على قصص الأولين مع القطع بأن النبي عليه السلام كان أميا لا يقرأ ولا يكتب ولم يعهد في جميع زمانه متعاطيا لدراسة كتب الأولين وتعملها .
ولم يسبق له نهضة يتوقع في مثلها دراسة الكتب .
ثم اشتمل القرآن على غيوب متعلقة بالمستقبل كما اتفق إنباء القرآن عنها .
فصل .
ولرسول الله عليه السلام آيات و معجزات سوى القرآن كانفلاق القمر وتسبيح الحصى وإنطاق العجماء ونبع الماء من بين الأصابع ونحوها .
فصل .
كل ما جوزه العقل وورد به الشرع وجب القضاء بثبوته فمما ورد الشرع به