103 - { ثم بعثنا من بعدهم موسى } الضمير للرسل في قوله : { ولقد جاءتهم رسلهم } أو للأمم ز { بآياتنا } يعنى المعجزات { إلى فرعون وملئه فظلموا بها } بأن كفروا بها مكان الإيمان الذي نهو من حقها لوضوحها ولهذا المعنى وضع ظلموا موضع كفروا وفرعون لقب لمن ملك مصر ككسرى لمن ملك فارس وكان اسمه قابوس وقيل الوليد بن مصعب بن الريان { فانظر كيف كان عاقبة المفسدين }