14 - { قاتلوهم } أمر بالقتال بعد بيان موجبه والتوبيخ على تركه والتوعد عليه { يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم } وعد لهم إن قاتلوا بالنصر عليهم والتمكن من قتلهم وإذلالهم { ويشف صدور قوم مؤمنين } يعنى بني خزاعة وقيل [ بطونا من اليمن وسبأ قدموا مكة فأسلموا فلقوا من أهلها أذى شديدا فشكوا إلى رسول الله A فقال : أبشروا فإن الفرج قريب ]