62 - { يحلفون بالله لكم } على معاذيركم فيما قالوا أو تخلفوا { ليرضوكم } لترضوا عنهم والخطاب للمؤمنين { والله ورسوله أحق أن يرضوه } أحق بالإرضاء بالطاعة والوفاق وتوحيد الضمير لتلازم الرضائين أو لن الكلام في إيذاء الرسول A وإرضائه أو لأن التقدير والله أحق أن يرضوه الرسول كذلك { إن كانوا مؤمنين } صدقا