24 - { يوم تشهد عليهم } ظرف لما في لهم من معنى الاستقرار لا للعذاب لأنه موصوف وقرأ حمزة و الكسائي بالياء للتقدم والفصل { ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون } يعترفون بها بإنطاق الله تعالى إياها بغير اختيارهم أو بظهور آثاره عليها وفي ذلك مزيد تهويل للعذاب