24 - { حتى إذا رأوا ما يوعدون } في الدنيا كوقعه بدر أو في الآخرة والغاية لقوله : { يكونون عليه لبدا } بالمعنى الثاني أو لمحذوف دل عليه الحال من استضعاف الكفار وعصيانهم له { فسيعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا } هو أم هم