4 - { لقد خلقنا الإنسان في كبد } تعب ومشقة من كبد الرجل كبدا إذا وجعت كبده ومنه المكابدة والإنسان لا يزال في شدائد مبدؤها ظلمة الرحم ومضيقه ومنتهاها الموت وما بعده وهو تسلية للرسول E مما كان يكابده من قريش والضمير في { أيحسب } لبعضهم الذي كان يكابد من أكثر أو يفتر كأبي الأشد بن كلدة فإنه كان يبسط تحت قدميه أديم عكاظي ويجذبه عشرة فنقطع ولا تزال قدماه أو لكل أحد منهم أو للإنسان