وأما أهل الظنة والغفلة فيها فلم يزالوا مطعونا عليهم ليس منهم أبو هريرة وعبد الله بن عمرو ومعاوية بن أبي سفيان ونظرائهم من أصحاب محمد ورضي عنهم أجمعين أنهم هم المطعونون عليهم فيها .
الذب عن أبي هريرة Bه .
حتى ادعيت في ذلك كذبا على عمر بن الخطاب أنه قال أكذب المحدثين أبو هريرة وهذا مكذوب على