إلى تمام عدتها وقد يكون الفرار منها كما سيجيء .
( من غالب حاله الهلاك بمرض أو غيره بأن أضناه مرض عجز به عن إقامة مصالحه خارج البيت ) هو الأصح كعجز الفقيه عن الإتيان إلى المسجد وعجز السوقي عن الإتيان إلى دكانه .
وفي حقها أن تعجز عن مصالحها داخله كما في البزازية ومفاده أنها لو قدرت على نحو الطبخ دون صعود السطح لم تكن مريضة .