الحرية فهو بعبارته جواب عن النقض بالعبد ودلالته جواب عن النقص بالمحدود .
ابن كمال ( والتعديل من الخصم الذي لم يرجع إليه في التعديل لم يصلح ) فلو كان ممن يرجع إليه في التعديل صح .
بزازية .
والمراد بتعديله تزكيته بقوله هم عدول زاد لكنهم أخطؤوا ونسوا أو لم يزد ( و ) أما ( قوله صدقوا أو هم عدول صدقة ) فإنه ( اعتراف بالحق ) فيقضي بإقراره لا بالبينة عند الجحود .
اختيار وفي البحر عن التهذيب يحلف الشهود في زماننا لتعذر التزكية إذ المجهول لا يعرف المجهول وأقره المصنف .
ثم نقل عنه عن الصيرفية تفويضه للقاضي .
قلت ولا تنس ما مر عن الأشباه ( و ) الشاهد ( له أن يشهد بما سمع أو رأى في مثل البيع ) لو بالتعاطي فيكون من المرئي ( والإقرار ) ولو بالكتابة فيكون مرئيا ( وحكم الحاكم والغصب والقتل