جل جلوسه مع أصحابه لتربع وكذا عمر رضي الله تعالى عنه ( والتثاؤب ) ولو خارجها .
ذكره مسكين لأنه من الشيطان والأنبياء محفوظون منه ( وتغميض عينيه ) للنهي إلا لكمال الخشوع ( وقيام الإمام في المحراب لا سجوده فيه ) وقدماه خارجه لأن العبرة للقدم ( مطلقا ) وإن لم يتشبه حال الإمام إن علل بالتشبه وإن بالاشتباه ولا اشتباه