الفهرس ــ • الحديث الثاني من باب شأن ( إنا أنزلناه )|3 • باب في أن الأئمة ( عليهم السلام ) يزدادون في ليلة الجمعة|24 • باب لولا أن الأئمة ( عليهم السلام ) يزدادون لنفد ما عندهم|26 • باب أن الأئمة ( عليهم السلام ) يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل ( عليهم السلام )|28 • باب نادر فيه ذكر الغيب|30 • باب أن الأئمة إذا شاؤوا أن يعلموا علموا|36 • باب أن الأئمة ( عليهم السلام ) يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم|37 • باب أن الأئمة ( عليهم السلام ) يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء ( عليهم السلام )|43 • باب أن الله لم يعلم نبيه إلا أمره أن يعلمه أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وأنه كان شريكه في العلم|48 • باب جهات علوم الأئمة ( عليهم السلام )|49 • باب أن الأئمة ( عليهم السلام ) لو ستر عليهم لأخبروا كل امرئ بما له وعليه|51 • باب التفويض إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وإلى الأئمة ( عليهم السلام ) في أمر الدين|53 • باب في أن الأئمة ( عليهم السلام ) بمن يشبهون ممن مضى ، وكراهية القول فيهم بالنبوة|60 • باب أن الأئمة ( عليهم السلام ) محدثون مفهمون|66 • باب فيه ذكر الأرواح التي في الأئمة ( عليهم السلام )|69 • باب الروح التي يسدد الله بها الأئمة ( عليهم السلام )|74 • باب وقت ما يعلم الإمام جميع علم الإمام الذي كان قبله عليهم جميعا السلام|80 • باب في أن الأئمة صلوات الله عليهم في العلم والشجاعة والطاعة سواء|82 • باب أن الإمام ( عليه السلام ) يعرف الإمام الذي يكون من بعده وأن قول الله تعالى ( إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات ) إلى أهلها ، فيهم ( عليهم السلام ) نزلت|84 • باب أن الإمامة عهد من الله عزوجل معهود من واحد إلى واحد ( عليهم السلام )|89 • باب أن الأئمة ( عليهم السلام ) لم يفعلوا شيئا ولا يفعلون إلا بعهد من الله عزوجل وأمر منه لا يتجاوزونه|92 • باب الأمور التي توجب حجة الإمام ( عليه السلام )|104 • باب ثبات الإمامة في الأعقاب وأنها لا تعود في أخ ولا عم ولا غيرهما من القرابات|108 • باب ما نص الله عزوجل ورسوله على الأئمة ( عليهم السلام ) واحدا فواحدا|109 • باب الإشارة والنص على أمير المؤمنين ( عليه السلام )|126 • باب الإشارة والنص على الحسن بن علي ( عليهما السلام )|148 • باب الإشارة والنص على الحسين بن علي ( عليهما السلام )|158 • باب الإشارة والنص على علي بن الحسين ( عليهما السلام )|168 • باب الإشارة والنص على أبي جعفر ( عليه السلام )|170 • باب الإشارة والنص على أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق ( عليهما السلام )|172 • باب الإشارة والنص على أبي الحسن موسى ( عليه السلام )|175 • باب الإشارة والنص على أبي الحسن الرضا ( عليه السلام )|182 • باب الإشارة والنص على أبي جعفر الثاني ( عليه السلام )|205 • باب الإشارة والنص على أبي الحسن الثالث ( عليه السلام )|214 • باب الإشارة والنص على أبي محمد ( عليه السلام )|219 • باب الإشارة والنص إلى صاحب الدار ( عليه السلام )|226 • باب في تسمية من رأى القائم ( عليه السلام )|230 • باب في النهى عن الاسم|236 • باب نادر في حال الغيبة|238 • باب في الغيبة|249 • باب ما يفصل به بين دعوى المحق والمبطل في أمر الإمامة|272 • باب كراهية التوقيت|332 • باب التمحيص والامتحان|337 • باب إنه من عرف إمامه لم يضره تقدم هذا الأمر أو تأخر|342 • باب من ادعى الإمامة وليس لها بأهل ومن جحد الأئمة أو بعضهم ومن أثبت الإمامة لمن ليس لها بأهل|345 • باب فيمن دان الله عز وجل بغير إمام من الله جل جلاله|351 • باب من مات وليس له إمام من أئمة الهدى ، وهو من الباب الأول|354 • باب فيمن عرف الحق من أهل البيت ( عليهم السلام ) ومن أنكر|357 • باب ما يجب على الناس عند مضي الإمام ( عليه السلام )|359 • باب في أن الإمام متى يعلم أن الأمر قد صار إليه|366 • باب حالات الأئمة ( عليهم السلام ) في السن|371 • باب إن الإمام لا يغسله إلا إمام من الأئمة ( عليهم السلام )|377 • باب مواليد الأئمة ( عليهم السلام )|380 • باب خلق أبدان الأئمة وأرواحهم وقلوبهم ( عليهم السلام )|393 • باب التسليم وفضل المسلمين|401 • باب أن الواجب على الناس بعدما يقضون مناسكهم أن يأتوا الإمام فيسألونه معالم دينهم ويعلمونهم ولايتهم ومودتهم له|407 • باب أن الأئمة تدخل الملائكة بيوتهم وتطأ بسطهم وتأتيهم بالأخبار ( عليهم السلام )|410 • باب أن الجن يأتيهم فيسألونهم عن معالم دينهم ويتوجهون في أمورهم|413 • باب في الأئمة ( عليهم السلام ) أنهم إذا ظهر أمرهم حكموا بحكم داود وآل داود ولا يسألون البينة ، عليهم السلام والرحمة والرضوان|419 • باب أن مستقى العلم من بيت آل محمد ( عليهم السلام )|422 • باب أنه ليس شيء من الحق في يد الناس إلا ما خرج من عند الأئمة ( عليهم السلام ) وأن كل شيء لم يخرج من عندهم فهو باطل|426 • فهرس الآيات|431 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .