ـ(298)ـ في الختام لابدّ من إعادة التذكير بأن هذا كلام "رجل الشارع" أي العامة، وليس من كلام أهل العلم والفقه، وأنّ الهدف أن يضع أهل الفقه رجل الشارع المعاصر في ذاكرتهم وأن يُحَدِّثوا فقههم بما يتناسب مع رجل الشارع المعاصر في معركة دولية يديرها بنشاط غيرٌ المسلمين، وأن يخرجوا من اجتماعهم هذا بخطوة يفهمها رجل الشارع ويسهل عليه اتّباعها.