[1]. الحديد: 16. [2]. آل عمران: 103. [3]. آل عمران: 103. [4]. النساء: 1. [5]. الشورى: 13. [6]. الذاريات: 56. [7]. البقرة: 208. [8]. الحشر: 9. [9]. الإنسان: 9. [10]. آل عمران: 110. [11]. البقرة: 143. [12]. الأنفال: 25. [13]. الحجرات: 13. [14]. الزمر: 9. [15]. النساء: 95. [16]. آل عمران: 64. [17]. سبأ: 24. [18]. سبأ: 34. [19]. الحجر: 9. [20]. الحجرات: 6. [21]. التوبة: 122. [22]. نهج البلاغة: 327. [23]. نهج البلاغة: الرسالة رقم (62). [24]. المصدر السابق: الخطبة (134). [25]. المصدر نفسه: الخطبة (146). [26]. الصحيفة السجادية: 87 ـ 91. [27]. الفصول المهمّة في توحيد الأمة: [28]. لايعني هذا ذوبان المذاهب الإسلامية في مذهب واحد، بل يعني تحديد مساحة مرجعية عامة يلتقي عندها كلّ اتباع المذاهب الإسلامية، مع احتفاظ كل مذهب وفريق بخصوصياته. [29]. الأنفال: 73. [30]. انظر الفتاوى الواضحة، للسيد محمد باقر الصدر: 5. [31]. الأنفال: 46. [32]. كما في حديث معاذ عندما بعثه رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى اليمن، وقال له: بما تقضي إذا لم تجد في كتاب الله ولا في سنّة رسول الله؟ قال معاذ: اجتهد رأيي ولا آلو. وإن ناقش بعض العلماء في ذلك. راجع أصول المظفّر 3: 166. [33]. التوبة: 122. [34]. تاريخ الفقه الإسلامي: 86. [35]. الإمام الصادق والمذاهب الأربعة 1: 160. [36]. انظر طبقات الفقهاء: 57 القسم الثاني من المقدّمة. [37]. خصوصاً إذا لم يتعيّن تقليد الأعلم. [38]. وهذه بحوث علمية قمنا بطرحها في مجامع فقهية رفيعة المستوى، ونشرناها من قبل، ولا داعي هنا للتفصيل، تراجع تقريرات المؤلّف عن بحوث مجمع الفقه الإسلامي، وقد بلغت لحدّ الآن أربعة مجلّدات. [39]. مجلّة رسالة التقريب: 210 العدد (36). [40]. راجع كتاب قصة الطوائف للأنصاري: 155 فيما بعد. [41]. وسائل الشيعة 18: 79 وهناك الكثير ممّا يشابهه. [42]. جلاء العينين للآلوسي، نقلاً عن الشيخ ابن تيمية: 107. [43]. المصدر السابق. [44]. وهو ما يدرس في العلوم الإسلامية تحت عنوان: أسباب الخلاف. [45]. والمفاهيم: هي تصوّرات تقوم على أساس العقائد من جهة وتتّصل بالواقع مباشرةً من جهة أخرى، من قبيل مفهوم الخلافة الإنسانية لله تعالى. [46]. وهو كلّ سبيل معصوم يوصل إلى الله تعالى. [47]. حيث يصل بها بعض العلماء إلى أكثر من 90% من المساحة العامة. [48]. وسائل الشيعة 16: 160. [49]. يراجع بحث الشيخ واعظ زاده حول الموضوع في كتابه دراسات وبحوث 1: 545. وهناك الكثير من الأقوال نقلت في الكتب المتنوّعة، منها كتاب جلاء العينين للآلوسي: 107، وتلبيس إبليس لابن الجوزي، ومن الكتب المتأخّرة الإمام الصادق والمذاهب الأربعة 1: 175. [50]. يمكن مراجعة أحاديث كتاب «الإيمان» في الصحاح وكتب الحديث، مثل «جامع الأصول» لابن الأثير الجزري الجزء الأول منه. [51]. الشواهد لدينا مسجّلة، ولا نرغب في عرضها. [52]. سبأ: 24. [53]. سبأ: 25. [54]. رواه مسلم عن أبي هريرة في حديث مطوّل. [55]. الأنعام: 108. [56]. الأنعام: 107. [57]. جامع البيان للطبري 6: 365 ضمن تفسير الآية: 48 من سورة المائدة. [58]. ميزان الحكمة 1: 765. [59]. كنز العمال 1: 206 حديث 1028. [60]. مجمع الزوائد 2: 23. [61]. الدرّ المنثور 2: 110 ضمن تفسير الآية: 105 من سورة آل عمران. [62]. الشاطن: البعيد من الحقّ. [63]. كنز العمال 1: 205 حديث 1025. [64]. المصنّف لابن أبي شيبة الكوفي 8: 627. وفي الدرّ المنثور 2: 285 أنّه كان يخطب ويقول: يا أيّها الناس، عليكم بالطاعة والجماعة... [65]. كتاب السنّة 1: 39 حديث 80. [66]. تاريخ مدينة دمشق 25: 24. [67]. سنن الترمذي 4: 226 حديث 3023. [68]. سنن ابن ماجة 2: 1016 حديث 3056. [69]. ميزان الحكمة 1: 406. وذكره الواسطي في عيون الحكم والمواعظ: 90 بلفظ «إلزموا الجماعة واجتنبوا الفرقة». [70]. ميزان الحكمة 1: 406. [71]. نهج البلاغة: 184 الخطبة (127). [72]. مستدرك الوسائل 6: 450 حديث 2. [73]. بحار الأنوار 66: 403 ضمن حديث 105. [74]. بحار الأنوار 27: 69 حديث 6. [75]. الصحيفة السجادية: 92 دعاء رقم 20. [76]. كنز العمال 1: 29 حديث 31. [77]. بحار الأنوار 65: 380 حديث 30. [78]. خلق أفعال العباد للبخاري: 61. [79]. الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 4: 164 ضمن تفسير الآية: 103 من سورة آل عمران. [80]. جامع البيان للطبري 4: 42 ضمن تفسير الآية. [81]. مجمع الزوائد 9: 142. [82]. الكافي 7: 51 ضمن حديث 7. [83]. بحار الأنوار 34: 226 حديث 4. [84]. المصنّف لابن لأبي شيبة 8: 627. [85]. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 61: 26. [86]. نهج البلاغة: 96 الخطبة (177). [87]. نضرة النعيم 2: 46. [88]. بحار الأنوار 59: 291 باب النوادر. [89]. كنز العمال 1: 206 حديث 1027. [90]. المصدر السابق 2: 287 حديث 4326. [91]. تفسير القرآن الكريم لابن كثير 2: 191، ضمن تفسير الآية: 153 من سورة الأنعام، والآية: 13 من سورة الشورى. [92]. جامع البيان للطبري 4: 45. [93]. غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي: رقم (10716). [94]. المصدر السابق: رقم (421). [95]. تفسير الصافي للفيض الكاشاني 1: 366. [96]. كلمات الإمام الحسين (عليه السلام): 315. [97]. مستدرك سفينة البحار 7: 124. [98]. ثبّطه عن الشيء تثبيطاً: إذا شغله عنه. [99]. بحار الأنوار 20: 126 ضمن حديث 50. [100]. كنز العمال 1: 207 حديث 1035. [101]. بحار الأنوار 85: 13 حديث 23. [102]. مسند أحمد 2: 312. [103]. لا تهجّروا: أي لا تتكلّموا بالهجر، وهو الكلام القبيح. [104]. نضرة النعيم 9: 4058. [105]. الجامع الصغير للسيوطي 2: 61. [106]. مجمع الزوائد 9: 143. [107]. سنن الترمذي 4: 73 حديث 2626. [108]. الدرّ المنثور 2: 64 ضمن تفسير الآية: 61 من سورة البقرة. [109]. مجمع الزوائد 5: 227. [110]. جامع البيان 7: 288 ضمن تفسير الآية: 65 من سورة الأنعام وبمثله عن ابن عباس ومجاهد. [111]. عيون الحكم والمواعظ: 73. [112]. كتاب سليم: 926 حديث 69، من لا يحضره الفقيه 4: 191 ضمن حديث 5433، وفي بحار الأنوار 74: 406 حديث 36 عن المجاشعي عنه (عليه السلام): «عليكم بالتواضع والتباذل، وإيّاكم...». [113]. مستدرك الوسائل 9: 49 حديث 24. [114]. مستدرك الوسائل 4: 168 حديث 16. [115]. بحار الأنوار 46: 317 ضمن حديث 32. [116]. تفسير علي بن إبراهيم القمي 1: 203، وتفسير الميزان 7: 149 ضمن تفسير الآية: 65 من سورة الأنعام. [117]. تفسير الصافي 2: 128 ضمن تفسير الآية. [118]. كتاب الغارات 2: 296، غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي: رقم (462). [119]. مستدرك الوسائل 9: 387 حديث 2. [120]. مسند أحمد 6: 19. [121]. مستدرك سفينة البحار 8: 89. [122]. سنن النسائي 8: 105. [123]. المصدر السابق: 107، وزاد في نضرة النعيم 4: 1324: «وصيام رمضان والحج، فقال له الرجل: الحجّ وصيام رمضان، قال: لا، صيام رمضان والحجّ، وهكذا سمعته من رسول الله (صلى الله عليه وآله)». [124]. سنن الترمذي 4: 120 حديث 2738، سنن أبي داود 2: 411 حديث 4694. [125]. الدرّ المنثور 1: 170. [126]. تفسير ابن كثير 3: 463. [127]. المصنّف لعبدالرزاق 11: 130 حديث 20115. [128]. تمام المنّة: 138. [129]. الكافي 2: 26 حديث 5. [130]. الكافي 2: 24 حديث 4. [131]. مستدرك الوسائل 1: 70 حديث 5، بحار الأنوار 65: 288 ضمن حديث 46. [132]. بصائر الدرجات: 156. [133]. الوسائل 1: 19 حديث 15. [134]. مستدرك الوسائل 11: 125 حديث 1. [135]. الكافي 1: 25 حديث 1. [136]. صحيح مسلم 1: 40. [137]. المصدر السابق: 66. [138]. مصنّف عبدالرزاق 2: 485. [139]. نضرة النعيم 7: 3285، وانظر مسند أحمد 5: 225 عن معاذ. [140]. صحيح مسلم 1: 94، كنز العمال 1: 78 حديث 315. [141]. صحيح مسلم 1: 45. [142]. وسائل الشيعة 2: 456 حديث 9. [143]. المحاسن لأحمد بن محمد بن خالد البرقي 1: 181. [144]. مستدرك الوسائل 5: 366 حديث 1. [145]. مستدرك الوسائل 2: 122 حديث 5. [146]. المحاسن 1: 13. [147]. بحار الأنوار 3: 10 حديث 22. [148]. صحيح مسلم 8: 8 حديث . [149]. المعجم الأوسط 6: 58. [150]. الكافي 6: 274 حديث 5، وسائل الشيعة 24: 270 حديث 5. [151]. وسائل الشيعة 12: 6 حديث 5. [152]. المصدر السابق 12: 6 حديث 3. [153]. سنن الترمذي 4: 74 حديث 2628. [154]. مسند أحمد 2: 310. [155]. سنن البيهقي 10: 333. [156]. سنن الدارمي 2: 276. [157]. مسند أحمد 5: 247. [158]. دستور معالم الحكم لابن سلامة: 67. [159]. سنن النسائي 6: 534. [160]. مجمع الزوائد 8: 186، والرواية الثانية في مسند أحمد 4: 70 وفيه: خالد بن عبدالله القسري. [161]. الجامع الصغير 1: 186. [162]. السنن الكبرى 10: 109، مجمع الزوائد 8: 17، وفي: 24 عن علي (عليه السلام)، وكذا في المعجم الصغير 1: 251. [163]. كنز العمال 16: 122 حديث 44143. [164]. الكافي 3: 194 حديث ، وسائل الشيعة 16: 341 حديث 21251. [165]. مستدرك الوسائل 2: 367 حديث 13947. [166]. أمالي الطوسي 2: 478، جامع احاديث الشيعة 17: 501 و20: 326. [167]. غرر الحكم 1: 123. [168]. وسائل الشيعة 12: 210 حديث 19. [169]. المحاسن: 265. [170]. مشكاة الأنوار: 45، وسائل الشيعة 5: 433 حديث 15618. [171]. وسائل الشيعة 11: 471 حديث 21405. [172]. بحار الأنوار 71: 398 حديث 32. [173]. وسائل الشيعة 8: 433 حديث 5. [174]. روضة الواعظين: 417. [175]. بحار الأنوار 74: 369 ضمن حديث 1. [176]. الخصال: 15 حديث 55. [177]. نهج الفصاحة: 74. [178]. وسائل الشيعة 8: 433 حديث 4. [179]. الخصال 2: 570. [180]. الكافي 2: 170 حديث 3. [181]. بحار الأنوار 71: 225 حديث 14. [182]. المصدر السابق: 227 حديث 47. [183]. نضرة النعيم 4: 1170. [184]. المصدر السابق. [185]. مجمع الزوائد 7: 259. [186]. نضرة النعيم 11: 5504. وحار عليه: أي باء ورجع عليه. [187]. نهج البلاغة: 289 الخطبة (167). [188]. نضرة النعيم 2: 235. [189]. كنز العمال 9: 154 حديث 25488. [190]. بغية الباحث لابن أبي أُسامة: 75. [191]. الكافي 2: 206 حديث 5، بحار الأنوار 71: 316 ضمن 73. [192]. كتاب المؤمن: 52 حديث 5. [193]. الكافي 2: 206 حديث 3. [194]. أمالي الصدوق :431 مجلس (66). [195]. سنن أبي داود 2: 464 حديث 4941. [196]. أي أنّه لن يكمل إيمانكم حتّى يرحم بعضكم بعضاً. [197]. سنن البيهقي 9: 68، مجمع الزوائد 8: 187. [198]. صحيح مسلم 8: 159. [199]. سنن أبي داود 2: 465 حديث 4942. [200]. الكافي 2: 260 حديث 199. [201]. المصدر السابق: 174 حديث 15. [202]. بحار الأنوار 71: 156. [203]. الكافي 2: 240 حديث 35. [204]. الوافي 4: 155. [205]. المعجم الكبير 22: 375. [206]. مجمع الزوائد 3: 130. [207]. مجمع الزوائد 3: 130. [208]. صحيح مسلم 8: 20. [209]. بحار الأنوار 71: 311 حديث 64. [210]. الكافي 2: 163 حديث 2، جامع أحاديث الشيعة 20: 345 حديث 28361. [211]. جامع أحاديث الشيعة 20: 348 حديث 11. [212]. أي: يشربون يوم ويوم لا. [213]. أي: لايموت. [214]. الكافي 4: 57، جامع أحاديث الشيعة 9: 673 حديث 11. [215]. جامع أحاديث الشيعة 9: 655 حديث 46. [216]. قرب الاسناد: 145، جامع أحاديث الشيعة 20: 54 حديث 13. [217]. مستدرك الوسائل 12: 436 حديث 8. [218]. مستدرك الوسائل 16: 277 و278 حديث 1. [219]. سنن البيهقي 8: 60. [220]. تفسير ابن كثير 3: 432. [221]. جامع البيان 41: 214 ضمن تفسير الآية: 90 من سورة النحل. [222]. جامع البيان 72: 199 ضمن تفسير الآية: 60 من سورة الرحمن. [223]. المصدر السابق. [224]. بحار الأنوار 71: 221. [225]. نور الثقلين 5: 199 ضمن تفسير الآية: 60 من سورة الرحمن. [226]. ميزان الحكمة 2: 220. [227]. تحف العقول: 176. [228]. صحيح مسلم 5: 141 حديث 2699. [229]. المصنّف 11: 194 حديث 20304. [230]. المعجم الكبير 8: 223 ضمن حديث 7883، وزاد في الجامع الصغير للسيوطي 2: 486: «ومن خالف سنّتي فليس منّي». [231]. مسند أحمد 1: 236، المصنّف لابن أبي شيبة 1: 74. [232]. مسند أحمد 2: 210. [233]. مسند أحمد 1: 415. [234]. كنز العمال 4: 44 حديث 9424. [235]. مجمع الزوائد 4: 75. [236]. عوالي اللآلي 1: 381، وبمثله ذكره الآمدي في غرر الحكم: رقم (483) عن علي (عليه السلام). [237]. فقه القرآن للقطب الراوندي 2: 42. [238]. مجمع البيان 4: 415. [239]. نهج السعادة 8: 70. [240]. بحار الأنوار 79: 233 حديث 58، وزاد في رواية أخرى: «السهلة البيضاء». [241]. الكافي 2: 17 حديث 1، مستدرك الوسائل 8: 114 حديث 4 وزاد: «لا رهبانية ولا سياحة». [242]. وسائل الشيعة 8: 511 حديث 1. [243]. سنن الترمذي 4: 162 حديث 2844، كنز العمال 3: 33 حديث 5332. والرفق: معاملة الآخرين بالحسنى واللين واللغة المناسبة. [244]. مسند الشهابي لابن سلامة 1: 122. [245]. المصنّف لابن أبي شيبة 6: 86. [246]. سنن الترمذي 3: 248 حديث 2082. [247]. الجامع الصغير 1: 259 وقد نقل ابن حجر في فتح الباري 10: 428 عن ابن بطّال قوله: المداراة من أخلاق المؤمنين، وهي خفض الجناح للناس، ولين الكلمة، وترك الإغلاظ لهم في القول، وذلك من أقوى أسباب الأُلفة. [248]. الجامع الصغير 1: 487. [249]. غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي: 244. [250]. المصدر السابق: 250. [251]. المصدر نفسه: 436. [252]. ميزان الحكمة 2: 1102. [253]. غرر الحكم: 243. [254]. الكافي 2: 118 حديث 3. [255]. التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري: 353 ضمن تفسير الآية: 83 من سورة البقرة. [256]. معاني الأخبار: 386 حديث 20. [257]. سنن الترمذي 3: 228 حديث 1956. [258]. الكافي 2: 103 حديث 3. [259]. تفسير ابن كثير 4: 228. [260]. صحيح البخاري 7: 89. [261]. الدرّ المنثور 6: 92. [262]. بحار الأنوار 72: 201 ضمن حديث 21. [263]. جامع أحاديث الشيعة 17: 128 حديث 3. [264]. صحيح مسلم 1: 54. [265]. السنن الكبرى 4: 432 حديث 7820. [266]. سنن أبي داود 2: 460 حديث 4918. [267]. المعجم الأوسط 7: 270 حديث ، المعجم الصغير 2: 50. [268]. جامع البيان 1: 553 ضمن تفسير الآية: 83 من سورة البقرة. [269]. ميزان الحكمة 2: 219. [270]. الكافي 2: 208 حديث 2. [271]. الكافي 2: 208 حديث 5. [272]. تفسير نور الثقلين 1: 95 حديث 268. [273]. تفسير العياشي 1: 48 حديث 63 ضمن تفسير الآية: 83 من سورة البقرة. [274]. التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري (عليه السلام): 353. [275]. تفسير العياشي 1: 48 حديث 65. [276]. تفسير الإمام العسكري (عليه السلام): 355. [277]. وسائل الشيعة 12: 6 حديث 4. [278]. وسائل الشيعة 12: 5 حديث 1. [279]. بحار الأنوار 73: 160 حديث 17. [280]. جامع البيان 9: 236 ضمن تفسير الآية: 1 من سورة الأنفال. [281]. كشف الأسرار وعدّة الأبرار 9: 258. [282]. تفسير الصافي 5: 52. [283]. المصدر السابق. [284]. مسند أحمد 4: 227، الجامع الصغير 1: 615. [285]. غرر الحكم ودرر الكلم: حديث 222. [286]. بحار الأنوار 75: 201 حديث 60. [287]. المصدر السابق 60: 21 ضمن حديث 14. [288]. المعجم الكبير 11: 149 حديث 11444. [289]. مجمع الزوائد 8: 86. [290]. الكافي 2: 354 حديث 2. [291]. سنن ابن ماجة 2: 1302 حديث 3949، مسند أحمد 4: 107. [292]. سنن أبي داود 2: 503 حديث 5119. [293]. المصدر السابق 2: 503 حديث 5121. [294]. سنن ابن ماجة 2: 1302 حديث 3948، وفي سنن النسائي 7: 123 عن جندب بن عبدالله. [295]. مسند أحمد 5: 295، عون المعبود 14: 20. [296]. كنز العمال 16: 66 حديث 43902. [297]. الجامع لأحكام القرآن 9: 6111. [298]. سنن أبي داود 4: 331 حديث 5116. [299]. كسع: إذا ضرب بيده دبره. [300]. صحيح مسلم 8: 19 حديث . [301]. الكافي 2: 308 حديث 7. [302]. الكافي 2: 307 حديث 1 و2. [303]. بحار الأنوار 70: 289 حديث . [304]. الكافي 2: 308 حديث 5. [305]. الكافي 2: 308 حديث 4. [306]. نهج البلاغة : الخطبة (192) و(286). [307]. المصدر السابق : الخطبة (192) و(288). [308]. الكافي 2: 308 حديث 3. [309]. نهج البلاغة: الخطبة (192) و(288). [310]. الكافي 2: 394 ضمن حديث 1. [311]. نهج البلاغة : الخطبة (192) و(295). [312]. السيرة الحلبية 3: 98. [313]. سنن الترمذي 5: 390 حديث 4049. [314]. بحار الأنوار 75: 9 ضمن حديث 66. [315]. جامع أحاديث الشيعة 14: 73. [316]. بحار الأنوار 70: 293 حديث 24. [317]. نهج البلاغة: خطبة (192) و(295). [318]. كنز العمال 3: 882 حديث 9025. [319]. بحار الأنوار 14: 134 حديث 9. [320]. البداية والنهاية 9: 340 والآية: 68 من سورة الأنعام. [321]. المعجم الكبير 11: 48 حديث 11032. [322]. بحار الأنوار 2: 134 حديث 30. [323]. وسائل الشيعة 16: 200 حديث 21. [324]. بحار الأنوار 2: 128 حديث 6، وسائل الشيعة 16: 197 حديث 12. [325]. وسائل الشيعة 12: 236 حديث 1. [326]. جامع البيان 26: 170 ضمن تفسير الآية: 11 من سورة الحجرات. [327]. المعجم الكبير 22: 74 حديث . [328]. صحيح مسلم 1: 58. [329]. مسند أحمد 4: 162، سنن البيهقي 10: 235. [330]. بحار الأنوار 10: 102 ضمن حديث 1. [331]. مجموعة ورّام 2: 178. [332]. تنبيه الخواطر: 25. [333]. بحار الأنوار 72: 47 حديث 57. [334]. الكافي 2: 325 حديث 12. [335]. الجعفريات: 134. [336]. بحار الأنوار 75: 148 حديث 16. [337]. مستدرك وسائل الشيعة 18: 102 حديث 1. [338]. الكافي 2: 302 حديث 3. [339]. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 9: 288. [340]. الجامع لأحكام القرآن 16: 322. [341]. غرر الحكم ودرر الكلم: 351. [342]. مجموعة ورّام 1: 115. [343]. الكافي 2: 233 حديث 12. [344]. فيض القدير شرح الجامع الصغير 2: 31. [345]. ميزان الحكمة 1: 766. [346]. سنن أبي داود 1: 625 حديث 2751. [347]. المعجم الأوسط 6: 305. [348]. الصوارم المهرقة: 77. [349]. بحار الأنوار 71: 316 حديث 39. [350]. سنن الترمذي 4: 337 حديث 5082. [351]. سنن الترمذي 2: 440 حديث 1451. [352]. صحيح مسلم 8: 11. [353]. الكافي 4: 50 حديث 16. [354]. المصدر السابق 2: 167 حديث 11. [355]. تفسير ابن كثير 4: 226. [356]. وسائل الشيعة 15: 352 حديث 12. [357]. الجامع الصغير 2: 532. [358]. مسند الشهاب 2: 283، مسند ابن المبارك: 9، صحيح ابن حبّان 1: 533. [359]. كتاب المؤمن: 39، جامع أحاديث الشيعة 20: 317 حديث 28276. [360]. بحار الأنوار 74: 233 حديث 30. [361]. الكافي 2: 166 ضمن حديث 4. [362]. الوافي 2: 29. [363]. سنن البيهقي 8: 167. [364]. الكافي 2: 166 حديث 5. [365]. كنز العمال 3: 266، وبمثله عن جابر بن عبدالله، وعزاه إلى الديلمي. [366]. الجامع لأحكام القرآن 4: 159 ضمن تفسير الآية: 103 من سورة آل عمران. [367]. جامع البيان 4: 46 ضمن تفسير الآية: 103 من سورة آل عمران. [368]. بحار الأنوار 28: 104. [369]. بحار الأنوار 32: 360 ضمن حديث 339. [370]. مجمع الزوائد 5: 225. [371]. بحبوحة الجنّة: أوسطها وأوسعها. [372]. سنن الترمذي 3: 315 حديث 2254. [373]. عوالي اللئالي 1: 123. [374]. جامع الأخبار: 76 ف36. [375]. مجمع الزوائد 5: 218، كنز العمال 1: 207 حديث 1032. [376]. سنن النسائي 2: 107. [377]. تاريخ مدينة دمشق 20: 102. [378]. مجمع الزوائد 5: 225. [379]. كنز العمال 1: 206 حديث 1031. [380]. تاريخ الطبري 2: 457. [381]. سنن ابن ماجة 2: 1093 حديث 3387، الجامع الصغير 2: 293. [382]. بحار الأنوار 59: 291. [383]. نهج البلاغة: الخطبة (127). [384]. ميزان الحكمة 1: 763. [385]. نهج البلاغة: الخطبة (146). [386]. بحار الأنوار 28: 323 حديث 54. [387]. الدرّ المنثور 2: 60 ضمن تفسير الآية: 103 من سورة آل عمران. [388]. الجامع لأحكام القرآن 4: 159. [389]. صحيح البخاري 4: 151. [390]. كنز العمال 3: 570 حديث 7945. [391]. تفسير الثعالبي 2: 90 ضمن تفسير الآية: 105 من سورة آل عمران. [392]. المصنّف لابن أبي شيبة 8: 467 حديث 1. [393]. مسند أبي يعلى 1: 433 حديث 6044. [394]. جامع البيان 7: 298. [395]. مستدرك الحاكم 1: 119 حديث 6. [396]. ميزان الحكمة 1: 764. [397]. نهج البلاغة: 96 الخطبة (177). [398]. المصدر السابق: 47 الخطبة (16). [399]. كتاب الأربعين لمحمد طاهر الشيرازي: 227. [400]. غرر الحكم: حديث 466. [401]. بحار الأنوار 44: 336. [402]. أمالي المفيد: 235، ميزان الحكمة 1: 764. [403]. نهج البلاغة 2: 152. [404]. صحيح مسلم 6: 21. [405]. مجمع الزوائد 5: 224. [406]. المصنّف لابن أبي شيبة 8: 597. [407]. المعجم الكبير 11: 21 حديث 10925. [408]. مجمع الزوائد 5: 220. [409]. كشف الأسرار وعدّة الأبرار 2: 231. [410]. أحكام القرآن للجصّاص 3: 34. [411]. تفسير الثعالبي 3: 533 ضمن تفسير الآية: 159 من سورة الأنعام. [412]. الجامع لأحكام القرآن 4: 159. [413]. الكافي 1: 404 حديث 4 ، أمالي الصدوق: 413. [414]. المحاسن 1: 84. [415]. بحار الأنوار 33: 75 حديث 398. [416]. إرشاد القلوب 2: 340، بحار الأنوار 28: 110 حديث 3. [417]. مسند أحمد 6: 181. [418]. الهنّات: جمع هنة، وتُطلق على كلّ شيء، والمراد بها هنا: الفتن والأُمور الحادثة. [419]. صحيح مسلم 6: 23. [420]. كنز العمال 1: 208 حديث 1045. [421]. الصوارم المهرقة: 77. [422]. نهج البلاغة: رسالة (127). [423]. الخذف: ما يكون بين الاثنين من الاتساع عند عدم التراصّ. [424]. العهود المحمدية للشعراني: 89. [425]. المصدر السابق: 88. [426]. الدرّ المنثور 3: 55. [427]. سنن الترمذي 3: 315 حديث 2254. [428]. نهج البلاغة 1: 235 الخطبة (121). [429]. الكافي 8: 303 حديث 465. [430]. بحار الأنوار 85: 111. [431]. التهذيب 3: 283 حديث 839. [432]. العهود المحمدية للشعراني: 89. [433]. ميزان الحكمة 1: 764. [434]. مجموعة ورّام 3: 266، مستدرك وسائل الشيعة 6: 507 حديث 7379. [435]. بحار الأنوار 85: 100 ضمن حديث 72. [436]. جامع البيان: 21 ضمن تفسير الآية: 46 من سورة الأنفال. [437]. تفسير مجاهد بن جبر 1: 264. [438]. الكافي 1: 405 ضمن حديث 3. [439]. نظم درر السمطين: 155، الحدّ الفاصل للرامهرمزي: 593. [440]. الجعفريات: 231. [441]. قال ابن حجر: «إنّ الله قد أباح التقيّة للمسلم إذا خاف الهلاك، ورخّص له أن يتكلّم بالكفر مع إضمار الإيمان إن لم يمكنه التورية». (فتح الباري 5: 254) وقال صاحب تفسير المنار: «وأمّا المداراة فيما لا يهدم حقّاً ولا يبني باطلاً فهي كياسة مستحبّة، يقتضيها أدب المجالسة ما لم تنته الى حدّ النفاق، ويستجرّ فيها الدهان والاختلاف وتكون مؤكّدة». (تفسير المنار 3: 281). [442]. المصنّف لابن أبي شيبة 7: 643 حديث 13. [443]. مستدرك وسائل الشيعة 12: 337 حديث 2. [444]. المصنّف لابن أبي شيبة 7: 643 حديث 10. [445]. بحار الأنوار 72: 363. [446]. المحاسن 1: 258. [447]. بحار الأنوار 71: 229 ضمن حديث 25. [448]. المصدر السابق 72: 414 ـ 415. [449]. المصنّف لابن أبي شيبة 7: 643 حديث 9. [450]. فتح الباري 12: 279. [451]. المصنّف لابن أبي شيبة 7: 643 حديث 12. [452]. قال السيد الحكيم: «تختصّ مشروعية التقيّة بصورة خوف الضرر على نفسه أو ماله أو نفس غيره أو ماله أو التودّد والتحبّب، فمع العلم بانتفاء ذلك لم تشرع» (مستمسك العروة الوثقى 2: 406). [453]. وسائل الشيعة 11: 483 حديث 1. [454]. مرآة العقول 18: حديث 18309. [455]. مسند أحمد 5: 231. [456]. سنن النسائي 5: 58، وفي مجمع الزوائد 1: 59 عن عبدالله بن سلام. [457]. مسند أحمد 4: 145. [458]. المعيار والموازنة للاسكافي: 110. [459]. الكافي 2: 33 حديث 1. [460]. بحار الأنوار 90: 322. [461]. نهج السعادة 8: 186. [462]. غرر الحكم 40: 104. [463]. الكافي 2: 81 حديث 1. [464]. تفسير المراغي 9: 256. [465]. الأمالي للصدوق: 536، وزاد في مكارم الأخلاق: 469 «ولا إلى أموالكم وأقوالكم». [466]. كنز العمال 12: 297 حديث 35105. [467]. المصدر السابق 1: 545 حديث 2439. [468]. المصدر نفسه 2: 288 حديث 2024. [469]. المصدر نفسه: حديث 4025. [470]. المصدر نفسه: 286 حديث 4020. [471]. بحار الأنوار 92: 186 حديث 2. [472]. بحار الأنوار 89: 19 حديث 17. [473]. وسائل الشيعة 6: 168 حديث 9. [474]. المصدر السابق: 174 حديث 2. [475]. الدرّ المنثور 2: 182 ضمن تفسير الآية: 69 من سورة النساء. [476]. غرر الحكم 41: 104. [477]. الكافي 1: 70 حديث 7. [478]. كنز العمال 1: 37 حديث 67. [479]. بحار الأنوار 80: 370 حديث 31. [480]. ميزان الحكمة 8: 234. [481]. كنز العمال 1: 419 حديث 1785. [482]. المصدر السابق: 415 حديث 1759. [483]. ميزان الحكمة 7: 494. [484]. أحكام القرآن 3: 537. [485]. الجامع لأحكام القرآن 8: 312، مستدرك الحاكم 2: 426. [486]. تفسير ابن كثير 3: 368. [487]. الجامع الصغير 1: 194. [488]. سفينة البحار 2: 348. [489]. غرر الحكم 2: 116. [490]. الجامع الصغير 1: 194. [491]. نهج البلاغة: الخطبة (201). [492]. ميزان الحكمة: 15666. [493]. مجمع الزوائد 1: 58. [494]. الجامع الصغير 1: 194. [495]. مسند ابن الجعد: 278، المعجم الكبير 1: 183 حديث 478. [496]. مسند أحمد 6: 442. [497]. المصنّف لعبدالرزاق 11: 144 حديث 20151. [498]. الأحلام الرزينة: أي العقول المتينة. [499]. الكافي 2: 240 حديث 32. [500]. مجموعة ورّام 1: 110. [501]. الفقيه 4: 394 ضمن حديث 5840. [502]. جامع الأخبار: 107. [503]. كتاب العقل وفضله لابن أبي الدنيا: 69. [504]. بغية الباحث: 255. [505]. بغية الباحث: 260. [506]. كتاب العقل وفضله: 27. [507]. ميزان الحكمة 6: 403. [508]. نهج السعادة 8: 175. [509]. ميزان الحكمة: 15665. [510]. كنز العمال 15: 922 حديث 43587. [511]. فيض القدير شرح الجامع الصغير 4: 657. [512]. الكافي 2: 240 حديث 31. [513]. نضرة النعيم 7: 2638. [514]. ميزان الحكمة 7: 491. [515]. سنن الترمذي 4: 73 حديث 2627، كشف الأسرار وعدّة الأبرار 9: 258. [516]. عوالي اللئالي 1: 266. [517]. مستدرك الوسائل 13: 442 حديث 4، وفي الوسائل 18: 440 ذيل حديث 6 عن الإمام الصادق (عليه السلام) عن أمير المؤمنين عن رسول الله (صلى الله عليه وآله). [518]. كنز العمال 1: 142 حديث 679. [519]. المصدر السابق 16: 128 حديث 44154 [520]. بحار الأنوار 77: 152 حديث 110. [521]. غرر الحكم ودرر الكلم 5: 253. [522]. تنبيه الخواطر: 142. [523]. ميزان الحكمة 1: 16. [524]. ميزان الحكمة 3: 2435 حديث 15669. [525]. مسند أحمد 4: 5. [526]. بحار الأنوار 77: 179 حديث 10.