باب ذكر الدليل على أن النبي A إنما أراد بقوله : فإنما هو شيطان أي فإنما هو شيطان مع الذي يريد المرور بين يديه لا أن المار من بني آدم شيطان وإن كان اسم الشيطان قد يقع على عصاة بني آدم قال الله D : { شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا }