باب الزجر عن عيب المتصدق المقل بالقليل من الصدقة و لمزه و الزجر عن رمي المتصدق بالكثير من الصدقة بالرياء و السمعة إذ الله عز و جل هو العالم بإرادة المراد و لا إرادة مما تكنه القلوب و لم يطلع الله العباد على ما في ضمائر غيرهم من الإرادة