باب ذكر الدليل على أن الآمر بلالا أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة كان النبي A لا بعده أبو بكر ولا عمر كما ادعى بعض الجهلة انه جائزان يكون الصديق أو الفاروق أمر بلالا بذلك