وهي عند الكوفيين بل زيدت عليها الياء لأن بل عندهم إيجاب بعد نفي فاختيرت لهذا وزيدت عليها الياء لتدل على هذا المعنى وتخرج من النسق .
وقوله جل وعز فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون آية 83 .
أي تنزيها للذي بيده ملك كل شيء وخزائنه فهو يقدر على إحياء الموتى وما يريد .
وإليه ترجعون أي تردون وتصيرون بعد مماتكم .
تمت سورة يس