( 8 باب قول الله تعالى { لئن أشركت ليحبطن عملك } قال أبو العباس وليس كذلك غيره حتى يموت لقوله D ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة قال الشيخ C كذا قال أبو العباس وذهب غيره إلى أن المراد بهذا الخطاب غير النبي A ثم المطلق يكون محمولا على المقيد والله أعلم )