• الفهرس ج 35 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • خطبة الكتاب ، في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( ع ) وتواريخ أحواله|1 • الباب الأول * تاريخ ولادته وحليته وشمائله صلوات الله عليه|2 • في يوم ولادته وشهر ولادته ووفاته عليه السلام|5 • فيما رواه جابر في ولادته عليه السلام وقصة المثرم الراهب|10 • في أنه عليه السلام قرء سورة " قد أفلح المؤمنون " يوم ولادته|37 • الباب الثاني * أسمائه عليه السلام وعللها|45 • الخطبة التي خطبها عليه السلام بالكوفة بعد منصرفه من النهروان وذكر فيها ما أنعم الله عليه ، وأسمائه في الإنجيل والتوراة والزبور ، وعند الهند والروم والفرس والترك والزنج والكهنة والحبشة والعرب وأمه وظئره وأبيه|45 • العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب ، وفيها بيان|49 • الآيات التي كانت فيها اسم علي عليه السلام وولايته|56 • أسمائه عليه السلام في الكتب والأقوام|62 • في صفاته وأسمائه عليه السلام على حروف الهجاء|63 • الباب الثالث * نسبه وأحوال والديه عليه وعليهما السلام|68 • في أن نور أبي طالب يطفئ أنوار الخلائق في يوم القيامة|69 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان باكيا في موت فاطمة بنت أسد|70 • في أن أبا طالب رضي الله عنه ليس حجة على رسول الله صلى الله عليه وآله وفيه بيان وفي الذيل ما يناسب وتحقيق|73 • في أن أبا طالب رضي الله عنه آمن بحساب الجمل ، وفيه بحث وتحقيق وبيان ، وما قيل في حل الخبر|77 • فيما قالته قريش لأبي طالب رضي الله عنه في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وما أنشده أبو طالب فيه صلى الله عليه وآله ، وقصة دار الندوة|86 • فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ميلاد علي عليه السلام وقصة المثرم وأبي طالب|99 • في ايمان أبي طالب رضي الله عنه ومن شك في ايمانه كان مصيره إلى النار|111 • في أن أبا طالب رضي الله عنه لا يغيب عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويحرسه وما فعله بقريش بعد فقده|123 • في أن أبا طالب وخديجة رضي الله عنهما ماتا قبل فرض الصلاة على الميت|127 • في إثبات إيمان أبي طالب رضي الله تعالى عنه وعنا|138 • فيما قاله علي عليه السلام من الأبيات في مرثية أبيه وخديجة رضي الله تعالى عنهما|142 • معنى قوله تعالى : " إنك لا تهدي من أحببت "|151 • فيما نقله ابن أبي الحديد في إسلام أبي طالب وإثباته من أشعاره|155 • فيما نقله السيد المرتضى عن شيخه المفيد قدس سرهما في إيمان أبي طالب ( رض )|173 • في سبب نزول قوله تعالى : " إنك لا تهدي من أحببت "|177 • في أحوال أمه عليه وعليها السلام ونسبها|179 • أبواب * * الآيات النازلة في شأنه عليه السلام الدالة على فضله وامامته * * الباب الرابع * في نزول آية : " إنما وليكم الله " في شأنه عليه السلام|183 • في سبب نزول قوله تعالى : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا "|183 • في أن عليا عليه السلام تصدق بخاتمه وهو راكع فنزل : " إنما وليكم الله "|185 • فيما رواه العامة في نزول : " إنما وليكم الله " في علي عليه السلام|199 • في بيان الاستدلال بالآية الكريمة على إمامته عليه السلام|203 • الباب الخامس * آية التطهير|206 • في أن قوله تعالى : " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس " نزل في رسول - الله صلى الله عليه وآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام|206 • فيما رواه العامة في نزول قوله تعالى : " إنما يريد الله ليذهب عنكم "|217 • بحث وتحقيق وبيان في أن الآية الكريمة مما تدل على عصمة أصحاب الكساء عليهم السلام وتأييدات من أخبار الخاصة والعامة ، ومعنى : أهل البيت ، والمراد منهم|225 • في بطلان القول بأن أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم داخلة في الآية|233 • الباب السادس * نزول : هل أتى|237 • سبب نزول سورة هل أتى ، وأبيات من علي وفاطمة عليهما السلام|237 • في أن عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام تصدقوا في ليلة خمس وعشرين من ذي الحجة وفي اليوم الخامس والعشرين نزلت سورة هل أتى|255 • الباب السابع * آية المباهلة|257 • في أن أكبر فضيلة كانت لعلي عليه السلام ويدل عليها القرآن : آية المباهلة|257 • فيما رواه العامة في المباهلة|261 • بحث وتحقيق حول آية المباهلة ، وفي الذيل ما يناسب المقام|267 • الباب الثامن * قوله تعالى : " والنجم إذا هوى " ونزول الكوكب في داره عليه السلام|272 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من سقط كوكب في داره فهو وصيي وخليفتي|272 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إن من شأن الأنبياء ان يدلوا على وصي من بعدهم يقوم بأمرهم|274 • في قول عمر بن الخطاب : أعطي علي خمس خصال لو كان لي واحدة|275 • فيما نسب عمر وأبو بكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وعبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالغواية في علي عليه السلام|276 • في تكلم الشمس معه عليه السلام|278 • الباب التاسع * نزول سورة براءة وقراءة أمير المؤمنين عليه السلام على أهل مكة ، ورد أبى بكر ، وأن عليا هو الاذان يوم الحج الأكبر|284 • العلة التي من أجلها كانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة|290 • في اجماع المفسرين ونقلة الاخبار من الخاصة والعامة بأن رسول الله صلى الله عليه وآله ولي عليا بأداء سورة براءة ، وعزل به أبا بكر|303 • الاستدلال على خلافة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعدم استحقاق أبي بكر لها وعلة بعثه وعزله|309 • الباب العاشر * قوله تعالى : " ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون "|313 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : إن فيك مثلا من عيسى عليه السلام|317 • الباب الحادي عشر * قوله تعالى : " وتعيها اذن واعية "|326 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : " اذن واعية " هي اذن علي عليه السلام|326 • الباب الثاني عشر * انه عليه السلام السابق في القرآن وفيه نزلت : " ثلة من الأولين وقليل من الآخرين "|332 • في أن : " والسابقون السابقون " علي عليه السلام وشيعته|332 • في أن قوله تعالى : " الذين هم من خشية ربهم مشفقون " نزلت في علي وولده عليهم السلام|334 • الباب الثالث عشر * انه عليه السلام المؤمن والايمان والدين والاسلام والسنة والسلام وخير البرية في القرآن ، وأعداؤه الكفر والفسوق والعصيان|336 • في أن الكفر والفسوق والعصيان ، الأول والثاني والثالث|336 • في أن : " أفمن كان مؤمنا " علي عليه السلام " كمن كان فاسقا " وليد بن عقبة|337 • في أن . معنى قوله تعالى : " ادخلوا في السلم كافة " ولاية علي عليه السلام|342 • الباب الرابع عشر * قوله تعالى : " ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمان ودا "|353 • في أن قوله تعالى : " سيجعل لهم الرحمان ودا " كان ولاية علي عليه السلام|353 • الباب الخامس عشر * قوله تعالى : " وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسا وصهرا "|360 • في أن الله تعالى خلق نطفة بيضاء ، فنقلها من صلب إلى صلب ، حتى نقلت إلى صلب عبد المطلب ، فجعل نصفين ، فصار نصفها في عبد الله ، ونصفها في أبي طالب|362 • الباب السادس عشر * انه عليه السلام : السبيل ، والصراط ، والميزان ، في القران|363 • معنى قوله تعالى : " ما كنت تدرى ما الكتاب ولا لايمان "|367 • الباب السابع عشر * قوله تعالى : " أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما "|375 • في أن قوله عز من قائل : " أمن هو قانت آناء الليل " نزلت في علي عليه السلام|375 • الباب الثامن عشر * آية النجوى وأنه لم يعمل بها غيره عليه السلام|376 • سبب نزول آية النجوى|376 • في أن المناجي للرسول صلى الله عليه وآله هو علي عليه السلام دون الناس أجمعين ، وكان له عليه السلام دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سالهن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم|381 • بحث حول آية الكريمة|383 • الباب التاسع عشر * أنه صلوات الله عليه الشهيد والشاهد والمشهود|386 • في قوله عليه السلام : لو كسرت لي وسادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم وأهل الإنجيل بإنجيلهم وأهل الزبور بزبورهم وأهل الفرقان بفرقانهم|387 • في أنه عليه السلام شهيد للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلى نفسه|389 • معنى قوله تعالى : " أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه "|391 • الباب العشرون * أنه نزل فيه صلوات الله عليه : الذكر ، والنور ، والهدى ، والتقى ، في القرآن|394 • معنى قوله تعالى : " وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا الذكر "|394 • في أن قوله عز اسمه : " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد " نزل في علي عليه السلام|395 • في أن القرآن حي لا يموت|403 • بحث شريف حول قوله عز وجل : " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد "|406 • الباب الحادي والعشرون * أنه صلوات الله عليه : الصادق ، والمصدق ، والصديق ، في القرآن|407 • في أن : " والذي جاء بالصدق " هو علي عليه السلام|407 • في أن : " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين " استدلال على إمامة علي عليه السلام وفي الذيل ما يناسب|408 • بحث حول قوله عز اسمه : " والذي جاء بالصدق " ورد على من قال أن الآية نزلت في أبي بكر|416 • الباب الثاني والعشرون * انه صلوات الله عليه : الفضل ، والرحمة ، والنعمة|423 • " قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا " هو علي عليه السلام|423 • الباب الثالث والعشرون * أنه صلوات الله عليه هو : الامام المبين|427 • معنى قوله عز وجل : " وكل شئ أحصيناه في إمام مبين " : وما قال أبو بكر وعمر|427 • الباب الرابع والعشرون * أنه صلوات الله عليه : الذي عنده علم الكتاب|429 • في أن قوله تعالى : " ومن عنده علم الكتاب " هو علي عليه السلام|429 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .