• الفهرس ج 38 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب السادس والخمسون * انه صلوات الله عليه الوصي وسيد الأوصياء وخير الخلق بعد النبي صلى الله عليه وآله وأن من أبى ذلك أو شك فيه فهو كافر|1 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعمه عباس : تقبل وصيتي وتنجز عداتي|3 • فيما قالته عائشة في علي عليه السلام : ذاك خير البشر . . .|5 • مما روي من الشعر المقول في صدر الاسلام المتضمن كونه عليه السلام وصي رسول الله صلى الله عليه وآله|20 • الباب السابع والخمسون * في أنه عليه السلام مع الحق والحق معه وانه يجب طاعته على الخلق وأن ولايته ولاية الله عز وجل|26 • الباب الثامن والخمسون * ذكره في الكتب السماوية وما بشر السابقون به وبأولاده المعصومين عليهم السلام|41 • فيما قاله بحيراء الراهب لأبي طالب عليه السلام|41 • فيما قاله الراهب النصراني في ديره لعلي عليه السلام بعد رجوعه عليه السلام من صفين ، وكان في يد الراهب كتاب|51 • قصة هام بن الهيم بن لاقيس بن إبليس مع النبي صلى الله عليه وآله وأوصياء الأنبياء عليهم السلام|54 • في قوم قتلهم علي عليه السلام بالدخان في الكوفة|60 • الباب التاسع والخمسون * طهارته وعصمته صلوات الله وسلامه عليه|62 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ثلاثة لم يكفروا طرفة عين|63 • الباب الستون * الاستدلال بولايته واستنابته في الأمور على إمامته وخلافته وفيه اخبار كثيرة من الأبواب السابقة واللاحقة وفيه ذكر صعوده على ظهر الرسول لحط الأصنام وجعل امر نسائه إليه في حياته وبعد وفاته صلوات الله عليه|70 • في أن قبيلة همدان وأهل اليمن أسلموا بيده عليه السلام|71 • في صعوده عليه السلام على ظهر رسول الله صلى الله عليه وآله لحط الأصنام|76 • العلة التي من أجلها حمل النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام لحط الأصنام وعجزه عليه السلام عن حمله صلى الله عليه وآله ، وفيه بيان|79 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله جعل طلاق نسائه بيد أمير المؤمنين عليه السلام|88 • الباب الحادي والستون * جوامع الأخبار الدالة على إمامته عليه السلام من طرق الخاصة والعامة|90 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : المخالف على علي عليه السلام بعدي كافر والمشرك به مشرك|90 • في أن النبي صلى الله عليه وآله كان سيد أولاد آدم وعليا عليه السلام كان سيد العرب|93 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : إن الله تعالى يأمركم بولاية علي عليه السلام والاقتداء به|97 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام : إن الله عز وجل جعل ذرية كل نبي من صلبه وجعل ذريتي من صلبك . . .|103 • معنى قوله تعالى عز اسمه : " يوم ندعوا كل أناس بإمامهم "|126 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي أنت المظلوم بعدي فويل لمن قاتلك|139 • فيما قال أربعة أنفار في علي عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله|149 • في قول عمر بن الخطاب : ولقد أراد صلى الله عليه وآله في مرضه أن يصرح باسمه فمنعت من ذلك إشقاقا وحيطة على الاسلام|156 • فيما قاله ابن أبي الحديد ببطلان قول أهل الخلاف|160 • الباب الثاني والستون * فيما امتحن الله به أمير المؤمنين عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله وبعد وفاته|167 • في امتحان الأوصياء في سبعة مواطن ، وامتحن علي عليه السلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله في سبعة مواطن وبعد وفاته مثلهن وبيانهن بالتفصيل|167 • الباب الثالث والستون * النوادر|186 • التعبير والرد على مذاهب الأربعة العامة|191 • أبواب * * الباب الرابع والستون * ثواب ذكر فضائله والنظر إليها واستماعها ، وان النظر إليه والى الأئمة من ولده صلوات الله عليهم عبادة|195 • في أن النظر إلى علي عليه السلام والوالدين برأفة ، والصحيفة ، والكعبة ، والعالم والأخ توده في الله عز وجل عبادة|196 • الباب الخامس والستون * انه صلوات الله عليه سبق الناس في الاسلام والايمان والبيعة والصلوات زمانا ورتبة وأنه الصديق والفاروق وفيه كثير من النصوص والمناقب|201 • في أن عليا عليه السلام صلى مستخفيا مع النبي صلى الله عليه وآله سبع سنين ، وأشعار الحميري|204 • في أن للنبي صلى الله عليه وآله وسلم كان بيعة خاصة وبيعة عامة|217 • العلة التي من أجلها ورث علي عليه السلام النبي صلى الله عليه وآله دون غيره|223 • في ترتيب اسلام المسلمين والرد على من قال : أول من أسلم أبو بكر|228 • فيما رواه العامة : بأن عليا عليه السلام أول من أسلم|246 • تتميم وبحث وتحقيق من العلامة المجلسي قدس سره حول روايات الخاصة والعامة بأن عليا عليه السلام كان أول من أسلم|253 • في سنه عليه السلام حين أظهر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الدعوة|254 • في القدح على رواة العامة|264 • الاستدلال بأشعار الشعراء بأن عليا عليه السلام كان أول من أسلم|273 • في قول الناصبين : إن إيمان علي عليه السلام لم يقع على وجه المعرفة ، والرد عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله|277 • الباب السادس والستون * مسابقته صلوات الله عليه في الهجرة على سائر الصحابة|288 • في هجرته عليه السلام|288 • فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السلام : فلا تبرءوا مني فإني ولدت على الفطرة وسبقت إلى الايمان والهجرة|292 • الباب السابع والستون * أنه عليه السلام كان أخص الناس بالرسول صلى الله عليه وآله وأحبهم إليه ، وكيفية معاشرتهما ، وبيان حاله في حياة الرسول ، وفيه أنه عليه السلام يذكر متى ما ذكر النبي ( ص )|294 • في أن النبي صلى الله عليه وآله أخذ عليا عليه السلام من أبي طالب في أزمة أصابت قريشا ، وما قاله صلى الله عليه وآله وسلم لحمزة والعباس في هذه|294 • في أن النبي صلى الله عليه وآله رخص لعلي عليه السلام وحده ان يجمع لولده محمد بن الحنفية بين اسمه وكنيته ، وحرمهما على أمته من بعده إلا للمهدي عجل الله تعالى فرجه|304 • فيما روته أم سلمة عن النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام|309 • فيما روته عائشة في علي عليه السلام وأبيه وعمر وعثمان|313 • في أن النبي صلى الله عليه وآله ينام بين علي عليه السلام وعائشة في لحاف واحد|314 • في أن عليا عليه السلام اختلطت أمه برسول الله صلى الله عليه وآله إلى معد بن عدنان من ثلاث وعشرين قرابة من جهة الأمهات ولا أحد يشارك في ذلك ، وكان صلى الله عليه وآله ابن عمه من وجهين|317 • الباب الثامن والستون * الاخوة وفيه كثير من النصوص|330 • فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله تعالى وإيانا : النص من النبي صلى الله عليه وآله على ضربين . . .|331 • في أن النبي صلى الله عليه وآله وعليا عليه السلام صارا أخوين من ثلاثة أوجه|335 • فيما أنشده علي عليه السلام لما آخاه رسول الله صلى الله عليه وآله|337 • الباب التاسع والستون * خبر الطير ( المشوى ) وأنه أحب الخلق إلى الله|348 • في الطير المشوى أتاه جبرئيل ، وقول النبي صلى الله عليه وآله لعائشة بعد أن تعللت في فتح الباب لعلي عليه السلام : ما هو بأول ضغن بينك وبين علي . . . إنك لتقاتلينه|348 • فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه الله عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من أخبار الآحاد|357 • معنى : أحب الخلق إلى الله|358 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .