• الفهرس ج 39 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب السبعون * ما ظهر من فضله صلوات الله عليه يوم الخندق|1 • في أن عليا عليه السلام كان أول من قال : جعلت فداك|1 • قصة وقعة الخندق|4 • الباب الحادي والسبعون * ما ظهر من فضله صلوات الله عليه في غزوة خيبر|7 • فيما رواه العامة في غزوة خيبر ، وما قاله النبي صلى الله عليه وآله|11 • الباب الثاني والسبعون * أن النبي صلى الله عليه وآله أمر بسد الأبواب الشارعة إلى المسجد الا بابه صلوات الله عليه|19 • معني قوله تعالى : " وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما "|20 • فيما رواه العامة في حديث سد الأبواب|27 • في أن خبر سد الأبواب من المتواترات|34 • الباب الثالث والسبعون * أن فيه عليه السلام خصال الأنبياء ( ع ) واشتراكه مع نبينا صلى الله عليه وآله في جميع الفضائل سوى النبوة|35 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : من أراد أن ينظر إلى : آدم ، وإلى نوح ، وإلى إبراهيم ، وإلى يوسف ، وإلى سليمان ، وإلى داود ، فلينظر إلى علي عليه السلام|35 • معنى قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : إن لك كنزا في الجنة و إنك ذو قرنيها|41 • فيما قال الله تعالى لنفسه عز اسمه ولنبيه صلى الله عليه وآله ولعلي عليه السلام في القرآن|44 • في مساواته ( ع ) مع آدم وإدريس ونوح ( ع )|47 • في مساواته عليه السلام مع إبراهيم وإسماعيل وإسحاق عليهم السلام|50 • في مساواته عليه السلام يعقوب ويوسف عليهما السلام|54 • في مساواته عليه السلام مع موسى عليه السلام|58 • في مساواته مع هارون ويوشع ولوط عليهم السلام|62 • في مساواته مع أيوب وجرجيس ويونس وزكريا ويحيى عليهم السلام وذي القرنين ولقمان|64 • في مساواته عليه السلام مع داود وطالوت وسليمان عليهم السلام|68 • في مساواته عليه السلام مع عيسى على نبينا وآله وعليه السلام|71 • في مساواته عليه السلام مع النبي صلى الله عليه وآله|74 • في مساواته عليه السلام مع الأنبياء عليهم السلام|77 • في المفردات من مناقبه عليه السلام|82 • في الشواذ من مناقبه عليه السلام|87 • الباب الرابع والسبعون * قول الرسول ( ص ) لعلى أعطيت ثلاثا لم اعط|89 • الباب الخامس والسبعون * فضله ( ع ) على سائر الأئمة ( ع )|90 • الباب السادس والسبعون * حب الملائكة له وافتخارهم بخدمته صلوات الله عليه وعليهم|92 • العلة التي من أجلها دفع النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى علي سهمين وقد استخلفه على أهل المدينة|94 • في أن النبي صلى الله عليه وآله قال لعثمان ( في حفر الخندق ) : احفر ، فغضب عثمان وقال : لا يرضى محمد أن أسلمنا على يده حتى أمرنا بالكد ، فأنزل الله : " يمنون عليك أن أسلموا "|114 • الباب السابع والسبعون * نزول الماء لغسله عليه السلام من السماء|114 • الباب الثامن والسبعون * تحف الله تعالى وهداياه وتحياته إلى رسول الله وأمير المؤمنين صلوات الله عليهما وعلى آلهما|118 • في رمانتي الجنة|118 • الباب التاسع والسبعون * أن الخضر كان يأتيه عليهما السلام وكلامه مع الأوصياء|130 • فيما قاله الخضر عليه السلام لعلى عليه السلام . . . ولقد تقدمك قوم وجلسوا مجلسك فعذابهم على الله|132 • الباب الثمانون * ان الله تعالى أقدره على سير الآفاق ، وسخر السحاب ، وهيأ له الأسباب ، وفيه ذهابه صلوات الله عليه إلى أصحاب الكهف|136 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث عليا عليه السلام وأبا بكر وعمر إلى أصحاب الكهف ، وأجابوا عليا عليه السلام فقط|136 • في أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لأبي بكر : قم وسلم على علي بالإمامة وخلافة المسلمين|143 • في بساط سليمان عليه السلام|146 • الباب الحادي والثمانون * ان الله تعالى ناجاه صلوات الله عليه وان الروح يلقى إليه وجبرئيل املى عليه|151 • في أن عليا عليه السلام كان محدثا ، وأملى عليه جبرئيل|152 • في أن عليا عليه السلام إذا وردت عليه قضية لم ينزل الحكم فيها في كتاب الله تلقاه به روح القدس ، وما رواه العامة في ذلك|156 • الباب الثاني والثمانون * اراءته عليه السلام ملكوت السماوات والأرض وعروجه إلى السماء|158 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي : إن الله أشهدك معي سبعة مواطن|158 • في أن الجن في السماء الرابعة ، وحكم بينهم علي عليه السلام بعد عروجه إليهم|161 • الباب الثالث والثمانون * ما وصف إبليس لعنه الله والجن من مناقبه عليه السلام واستيلائه عليهم وجهاده معهم|162 • فيما قاله إبليس لعنه الله في علي عليه السلام ونوره|162 • قصة ثعبان الذي اسمه عمرو بن عثمان|163 • قصة هام بن هيم بن لاقيس بن إبليس ، وتوبته واسلامه|164 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بعث عليا عليه السلام إلى وادي الجن|175 • الباب الرابع والثمانون * أنه عليه السلام قسيم الجنة والنار ، وجواز الصراط|193 • العلة التي من أجلها صار علي عليه السلام قسيم الجنة والنار|194 • في أن معنى قوله تعالى : " وقفوهم إنهم مسؤولون " كان ولاية علي عليه السلام|196 • فيما جرى بين علي عليه السلام وفاطمة عليها السلام|207 • الباب الخامس والثمانون * أنه عليه السلام ساقى الحوض وحامل اللواء ، وفيه أنه عليه السلام أول من يدخل الجنة|211 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : يا علي أنت المظلوم من بعدي فويل لمن ظلمك واعتدى عليك ، وطوبى لمن تبعك . . .|211 • في أن اللواء بيد علي عليه السلام وآدم ومن دونه تحت اللواء|213 • العلة التي من أجلها كان علي عليه السلام أول من يدخل الجنة|217 • الباب السادس والثمانون * ساير ما يعاين من فضله ورفعة درجاته صلوات الله عليه عند الموت وفى القبر وقبل الحشر وبعده|220 • في أن لعلي عليه السلام وشيعته من الله تعالى مكانا يغبطه الأولون والآخرون . وأن الراكب في القيامة أربعة|223 • في الأعراف ومعناه وأصحابه|225 • في شجرة طوبى ، وأن دار النبي صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام في القيامة واحدة|226 • فيما قاله السيد الحميري في علي عليه السلام وما ظهر فيه عند موته|241 • في أن عليا عليه السلام كان دابة الأرض|243 • الباب السابع والثمانون * حبه وبغضه صلوات الله عليه ، وأن حبه ايمان وبغضه كفر و نفاق ، وأن ولايته ولاية الله ورسوله وأن عداوته عداوة الله ورسوله ، وأن ولايته عليه السلام حصن من عذاب الجبار ، وأنه لو اجتمع الناس على حبه ما خلق الله النار|246 • في قول الله عز وجل : ولاية علي بن أبي طالب حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي|246 • في قول الله : لو اجتمع الناس كلهم على ولاية علي ما خلقت النار|247 • في قول النبي صلى الله عليه وآله من زعم أنه آمن بي وبما جئت به وهو يبغض عليا فهو كاذب ليس بمؤمن|253 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : إن الله فرض على الخلق خمسة فأخذوا أربعة وتركوا واحدا ، الصلاة والزكاة والصوم والحج وولاية علي|257 • فيما رواه العامة في حب علي عليه السلام وبغضه|262 • في أن مريم كانت سيدة نساء عالمها وفاطمة سيدة نساء العالمين|278 • في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا ولد زنية أو حيضة ، وقصة ولد أبي دلف وقصة امرأة وولديها|287 • فيما رواه ابن أبي الحديد في شرحه|294 • في قول جابر : علي خير البشر فمن أبى فقد كفر . . .|300 • في فضائل الشيعة|301 • الباب الثامن والثمانون * كفر من سبه أو تبرء منه صلوات الله عليه وما أخبر بوقوع ذلك بعد ، وما ظهر من كرامته عنده|311 • في قول ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وآله : من سب عليا فقد سبني ومن سبني فقد سب الله عز وجل|311 • في قول علي عليه السلام : أيها الناس إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ، ثم تدعون إلى البراءة مني فلا تبرءوا ، فاني ولدت على الاسلام ، ومن تبرأ مني فلا دنيا له ولا آخرة|316 • قصص الذين شتموا عليا عليه السلام وما وقع عليهم|318 • قصه حجر بن عدي ، وما قال له علي عليه السلام في سبه والبراءة منه عليه السلام|324 • معنى قوله عليه السلام : ألا وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني ، فاما السب فسبوني فإنه لي زكاة ولكم نجاة ، واما البراءة فلا تبرءوا مني ، وما قاله ابن أبي الحديد في معناه ، والفرق بين السب والبراءة ، وكيف أجاز لهم السب ومنعهم من التبري|326 • فيما قاله العلامة المجلسي قدس سره في أخبار البراءة ، وما قاله الشيخ الشهيد قدس سره في التقية وأقسامه ، وما قاله الشيخ الطبرسي قدس سره|329 • الباب التاسع والثمانون * كفر من آذاه أو حسده أو عانده وعقابهم|330 • معنى قوله تعالى : " لئن لم ينته المنافقون " ، وقول النبي صلى الله عليه وآله : من آذى عليا فقد آذاني|331 • قصة بريدة الأسلمي في جارية التي رغب إليها علي عليه السلام|332 • الباب التسعون * ما بين من مناقب نفسه القدسية صلوات الله عليه|335 • في قوله عليه السلام : والله لقد أعطاني الله تعالى تسعة أشياء لم يعطها أحدا قبلي ما خلا النبي صلى الله عليه وآله وسلم|336 • معنى قوله عليه السلام : أنا الضارب بسيفين|341 • في قوله عليه السلام : إن رسول الله صلى الله عليه وآله ختم مأة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف نبي وختمت أنا مأة ألف وصي وأربعة وعشرين ألف وصي|342 • في قوله صلى الله عليه وآله : أنا الفاروق الأكبر وأنا الصاحب العصا والميسم|344 • في قوله عليه السلام : أنا الصديق الأكبر والفاروق الأعظم ، وأنا الأول والآخر والباطن والظاهر وبكل شئ عليم وعين الله وجنب الله وأمين الله على المرسلين ، بنا عبد الله وأنا أحيي وأميت وأنا حي لا أموت في قوله عليه السلام : كانت لي من رسول الله صلى الله عليه وآله عشر خصال ما يسرني بإحداهن ما طلعت عليه الشمس وما غربت|347 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .