• الفهرس ج 72 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • الباب الحادي والثلاثون * العشرة مع اليتامى ، وأكل أموالهم ، وثواب ايوائهم ، والرحم عليهم . . .|1 • قصة عيسى عليه السلام ومروره بقبر يعذب صاحبه ، وله ولد صالح|2 • فيمن اتجر بمال اليتيم|5 • عقاب من أكل مال اليتيم|8 • الباب الثاني والثلاثون * آداب معاشرة العميان والزمني وأصحاب العاهات المسرية . . .|14 • يكره أن يكلم الرجل مجذوما إلا أن يكون بينه وبينه قدر ذراع|14 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : خمسة يجتنبون على كل حال|15 • الباب الثالث والثلاثون * نصر الضعفاء والمظلومين ، وإغاثتهم وتفريج كرب المؤمنين ، ورد العادية . . .|17 • قصة رجل صلى يوما بغير وضوء ومر على ضعيف فلم ينصره|17 • فيمن نفس عن مؤمن|22 • الباب الرابع والثلاثون * من ينفع الناس ، وفضل الاصلاح بينهم ، وفيه : آية ،|23 • الباب الخامس والثلاثون * الانصاف والعدل ، وفيه : آيات ، و : 45 - حديثا|24 • فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام|26 • أشد ما فرض الله عز وجل على عباده|29 • معنى : ذكر الله على كل حال ، وأن الذكر ثلاثة أنواع|31 • معنى : العدل|36 • معنى : في ظل عرش الله|39 • الباب السادس والثلاثون * المكافات على الصنائع ، وذم مكافاة الاحسان بالإساءة ، وأن المؤمن مكفر . . .|41 • أربعة أسرع شئ عقوبة|42 • الباب السابع والثلاثون * في أن المؤمن مكفر لا يشكر معروفه ، وفيه : 3 - أحاديث|44 • الباب الثامن والثلاثون * الهدية ، وفيه : آية ، و : سبعة - أحاديث|44 • الهدية على ثلاثة ، وقول الرسول ( ص ) : نعم الشيء الهدية مفتاح الحوائج|45 • الباب التاسع والثلاثون * الماعون ، وفيه : آية ، و : ثلاثة - أحاديث|45 • منع الماعون مثل : السراج ، والنار ، والخمير ، والملح|45 • الباب الأربعون * الاغضاء عن عيوب الناس ، وثواب من مقت نفسه دون الناس ، وفيه : 17 - حديثا|46 • أسرع الخير ثوابا وأسرع الشر عقابا|47 • فيمن غفل عن عيب نفسه|49 • الباب الحادي والأربعون * ثواب إماطة الأذى عن طريق واصلاحه والدلالة على الطريق ، وفيه : 6 - أحاديث|49 • في قول رسول الله ( ص ) : دخل عبد الجنة بغصن من شوك كان على طريق المسلمين فأماطه عنه|49 • الباب الثاني والأربعون * الرفق واللين وكف الأذى والمعاونة على البر والتقوى . . .|50 • في شرف المؤمن وعزه|52 • في أن لكل شئ قفلا ، وقفل الايمان الرفق ، وفيه بيان|55 • معنى قول الصادق عليه السلام : إن الله تعالى رفيق يحب الرفق|56 • الباب الثالث والأربعون * النصيحة للمسلمين ، وبذل النصح لهم ، وقبول النصح ممن ينصح . . .|65 • الباب الرابع والأربعون * الأدب ، ومن عرف قدره ، ولم يتعد طوره ، وفيه : 10 - أحاديث|66 • الأدب : تركك ما كرهته لغيرك|67 • الباب الخامس والأربعون * فضل كتمان السر وذم الإذاعة ، وفيه : 49 - حديثا|68 • لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال :|68 • أشعار أنشدها الرضا عليه السلام للمأمون في كتمان السر|69 • في قول الصادق ( ع ) : لا تطلع صديقك من سرك إلا على ما لو اطلع عليه عدوك لم يضرك|71 • في قول الرضا عليه السلام : لو أعطيناكم كلما تريدون كان شرا لكم ، وبيانه|77 • في إفشاء أسرار الأئمة عليهم السلام|84 • الباب السادس والأربعون * التحرز عن مواضع التهمة ، ومجالسة أهلها ، وفيه : 9 - أحاديث|90 • فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته|90 • الباب السابع والأربعون * لزوم الوفاء بالوعد والعهد ، وذم خلفهما ، وفيه : آيات ، و : 26 - حديثا|91 • ثلاث من كن فيه أوجبن له أربعا على الناس|93 • العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد|94 • الباب الثامن والأربعون * المشورة وقبولها ومن ينبغي استشارته ، ونصح المستشير والنهى عن الاستبداد . . .|97 • في ذم المشورة مع الجبان والبخيل والحريص|99 • فيما كان في التوراة|100 • حدود المشورة وكيفيتها|102 • كلمات قصار في المشورة|104 • الباب التاسع والأربعون * غنى النفس والاستغناء عن الناس ، واليأس عنهم ، وفيه : 24 - حديثا|105 • في الافتقار والاستغناء عن الناس|106 • فيمن أراد أن لا يسأل ربه إلا أعطاه|109 • الباب الخمسون * أداء الأمانة ، وفيه آيتان ، و : 24 - حديثا|113 • في النظر إلى صدق الحديث وأداء الأمانة|114 • في أن أهل الأرض لمرحومون ما تحابوا ، وأدوا الأمانة ، وعملوا بالحق|117 • الباب الحادي والخمسون * التواضع ، وفيه : آية ، و : 42 - حديثا|117 • قصة أب وابن كانا طيفا لأمير المؤمنين عليه السلام|117 • قصة النجاشي ملك الحبشة وجعفر بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما|119 • التواضع وحقيقته وآثاره|121 • العلة التي من أجلها اصطفى الله عز وجل موسى عليه السلام لكلامه|122 • النجاشي وجعفر وترجمتهما وغزوة بدر ، وما قاله النجاشي|124 • في أن ملكا أتى رسول الله ( ص ) وخيره بأن يكون عبدا رسولا متواضعا أو . . .|128 • حد التواضع|135 • الباب الثاني والخمسون * رحم الصغير ، وتوقير الكبير ، واجلال ذي الشيبة المسلم ، وفيه : 15 - حديثا|136 • الباب الثالث والخمسون * النهى عن تعجيل الرجل عن طعامه أو حاجته ، وفيه : 4 - أحاديث|138 • الباب الرابع والخمسون * ثواب إماطة القذى عن وجه المؤمن ، والتبسم في وجهه . . .|139 • الباب الخامس والخمسون * حد الكرامة ، والنهى عن رد الكرامة ، ومعناها . . .|140 • الباب السادس والخمسون * من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزء به ، أو طعن عليه أو رد قوله . . .|142 • ترجمة أبو العتاهية|143(ه‍) • فيما أوحى الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله ليلة المعراج|146 • الباب السابع والخمسون * من أخاف مؤمنا ، أو ضربه ، أو آذاه ، أو لطمه ، أو أعان عليه ، أو سبه . . .|147 • فيمن أكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرج عنه كربة|148 • في قول الله تعالى : ليأذن بحرب مني من آذى عبدي المؤمن|152 • في قول الله تعالى : ما تقرب إلي عبد بشئ أحب إلي مما افترضت عليه . . .|156 • في أن سب المؤمن والتعريض عليه فسق|160 • المروة ومعناها|168 • الباب الثامن والخمسون * الخيانة ، وعقاب اكل الحرام ، وفيه : آية ، و : 14 - حديثا|170 • عقاب من خان جاره|171 • في أن المؤمن يكون بخيلا وجبانا ولا يكون كذابا|172 • الباب التاسع والخمسون * من منع مؤمنا شيئا من عنده أو من عند غيره أو استعان به أخوه فلم يعنه . . .|173 • فيمن استعان به رجل من إخوانه في حاجة|175 • عقاب من حبس حق المؤمن|178 • الباب الستون * الهجران ، وفيه : 14 - حديثا|184 • معنى الهجر والهجران ، ولا هجرة فوق ثلاث|184 • في أن في أول ليلة من شهر رمضان يغل المردة من الشياطين|188 • الباب الحادي والستون * من حجب مؤمنا ، وفيه : 5 - أحاديث|189 • عقاب من كان بينه وبين مؤمن حجاب|190 • قصة أربعة نفر في زمن بني إسرائيل|191 • الباب الثاني والستون * التهمة والبهتان وسوء الظن بالاخوان وذم الاعتماد على ما يسمع من أفواه الرجال . . .|193 • عقاب من بهت مؤمنا أو مؤمنة|194 • بين الحق والباطل ، وحسن الظن واصله ، وإذا كان زمان : العدل ، والجور|197 • سوء الظن والمراد منه|200 • الباب الثالث والستون * ذي اللسانين والوجهين ، وفيه : 14 - حديثا|202 • عقاب من كان ذا لسانين وشرحه وتفصيله|204 • الباب الرابع والستون * الحقد ، والبغضاء ، والشحناء ، والتشاجر ، ومعاداة الرجال ، وفيه : آيتان ، و : 13 - حديثا|209 • أربعة القليل منها كثير : النار ، والنوم ، والمرض ، والعداوة|210 • كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام|212 • الباب الخامس والستون * تتبع عيوب الناس وافشائها ، وطلب عثرات لمؤمنين والشماتة ، وفيه : آيتان ، و : 22 - حديثا|212 • معنى عورة المؤمن على المؤمن حرام|213 • في قول الكاظم عليه السلام كذب سمعك وبصرك عن أخيك|214 • أقرب ما يكون العبد إلى الكفر ، وفيه بيان|217 • الباب السادس والستون * الغيبة ، وفيه : آيات ، و : 86 - حديثا|220 • الغيبة ومعناها لغة واصطلاحا ، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره|221 • العلة التي من أجلها جعل الغيبة أعظم من كثير من المعاصي|223 • أقسام الغيبة وأخبثها|223 • السامع الغيبة|225 • في أن الغيبة تتنوع بعشرة أنواع ، وبيانها مفصلا|226 • فيما قاله الشهيد الثاني رحمه الله تعالى وإيانا في علاج الغيبة مفصلا|229 • فيما قاله الشيخ حسن بن الشهيد رحمهما الله في الغيبة|234 • في تجويز الغيبة وما قاله الشيخ بهاء الدين قدس سره|239 • كفارة الغيبة|241 • فيما وجب على المغتاب|243 • فيمن يقبل شهادته ومن لا يقبل|247 • فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام : إذا أصبحت|250 • العلة التي من أجلها كانت الغيبة أشد من الزنا|252 • الباب السابع والستون * النميمة والسعاية ، وفيه : ثلاث آيات ، و : 19 - حديثا|263 • فيمن بر بوالديه ولم يمش بالنميمة|263 • قصة رجل من بني إسرائيل الذي كان نماما|266 • فيما قاله الشهيد الثاني قدس سره في النميمة ، والسبب الباعث عليها|268 • الباب الثامن والستون * المكافاة على السوء ، وما يتعلق بذلك ، وفيه : آيات ، و : حديث|271 • الباب التاسع والستون * المعاقبة على الذنب ومداقة المؤمنين ، وفيه : حديثان|272 • الباب السبعون * البغي والطغيان وفيه : آيات ، و : 18 - حديثا|272 • فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام|274 • معنى : البغي|276 • في أن أول من بغى على الله عناق بنت آدم عليه السلام|277 • الباب الحادي والسبعون * سوء المحضر ومن يكرمه الناس اتقاء شره ، ومن لا يؤمن شره ولا يرجى خيره ، وفيه : 12 - حديثا|279 • علامة ولد الزنا|279 • الباب الثاني والسبعون * المكر والخدعة والغش ، والسعي في الفتنة ، وفيه : آيات ، و : 15 - حديثا|283 • فيمن غش مسلما أو ماكره أو ضره وقول علي عليه السلام : لكنت أمكر العرب|285 • معنى الدهاء والغدر|290 • الباب الثالث والسبعون * الغمز والهمز واللمز والسخرية والاستهزاء ، وفيه : آيات ، وحديث واحد|292 • الباب الرابع والسبعون * السفيه والسفلة ، وفيه : آية ، و : 13 - حديثا|293 • في رجلين يتسابان ، وفيه بيان بالتفصيل|294 • العلة التي من أجلها سميت الإصبع التي تلي الابهام سبابة ، وما قاله العلامة المجلسي قدس سره|295 • المعارضة بالمثل|296 • معنى السفلة وقصة رجل وامرأة شكا إلى عمر|300 • الباب الخامس والسبعون * الجبن ، وفيه : حديث واحد|301 • الباب السادس والسبعون * من باع دينه بدنيا غيره ، وفيه : حديث واحد|301 • في أن أشقى الخلق من باع دينه بدنيا غيره|301 • الباب السابع والسبعون * الاسراف والتبذير ، وحدهما ، وفيه : آيات ، و : 7 - أحاديث|302 • معنى الاسراف والاقتار|303 • الباب الثامن والسبعون * في ذم الاسراف والتبذير ، وفيه : 6 - أحاديث|303 • علامة المسرف|304 • الباب التاسع والسبعون * الظلم وأنواعه ، ومظالم العباد ، ومن أخذ المال من غير حله فجعله في غير حقه ، والفساد في الأرض ، وفيه : آيات ، و : 79 - حديثا|305 • فيما أوحى الله تعالى إلى عيسى عليه السلام ، وأن الظلم ثلاثة|311 • كفارة الظلم|313 • معنى قوله تعالى : " وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون "|316 • معنى قوله تعالى : " ومن الناس من يعجبك "|317 • كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام|320 • معنى الظلم ، وأن المشرك ظالم|322 • معنى قوله تعالى : " وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا " وأن من ظلم سلط الله عليه من يظلمه ، أو على عقبه ، أو على عقب عقبه ، وفيه بيان شريف لطيف دقيق|325 • الباب الثمانون * آداب الدخول على السلاطين والامراء وفيه : حديث|334 • الباب الحادي والثمانون * أحوال الملوك والامراء ، والعراف ، والنقباء ، والرؤساء ، وعدلهم وجورهم ، وفيه : آيات ، و : 86 - حديثا|335 • رحى التي كانت في جهنم|338 • سبعة لعنهم الله ورسوله|339 • من تولى أمرا من أمور الناس|340 • فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام في مملكة جبار|345 • الولاية ، وولاية الولاة|347 • الفرق بين العدل والجود|350 • فيما كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى امراء الجنود في حق الوالي|354 • فيما كتبه عليه السلام إلى امراء الخراج|355 • فيما كتبه عبد الله النجاشي والي الأهواز إلى الإمام الصادق عليه السلام|360 • في ذم مجالسة الملوك وأبناء الدنيا|367 • الباب الثاني والثمانون * الركون إلى الظالمين وحبهم وطاعتهم ، وفيه : آيات ، و : 57 - حديثا|367 • في طاعة السلطان|368 • فيما يفسد القلب|370 • قصة ملك جبار وعبد صالح ، وقصة إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد|373 • لكل جبار ولي على بابه|379 • الباب الثالث والثمانون * أكل أموال الظالمين وقبول جوائزهم ، وفيه : 7 - أحاديث|382 • الباب الرابع والثمانون * رد الظلم عن المظلومين ، ورفع حوائج المؤمنين إلى السلاطين ، وفيه : آية ، و : 4 - أحاديث|384 • في صحف إبراهيم عليه السلام|384 • الباب الخامس والثمانون * النهى عن موادة الكفار ومعاشرتهم وإطاعتهم والدعاء لهم ، وفيه : آيات ، و : 16 - حديثا|385 • تفسير الآيات ، وقصة حاطب بن أبي بلتعة|388 • فيمن زنا بامرأة مسلمة أو يهودية أو نصرانية أو مجوسية|389 • الباب السادس والثمانون * الدخول في بلاد المخالفين والكفار والكون معهم ، وفيه : حديثان|392 • الباب السابع والثمانون * التقية والمداراة ، وفيه : آيات ، و : 144 - حديثا|393 • فيما قاله الرضا عليه السلام في جواب من سئل عنه : ما العقل|393 • في أن التقية كانت سنة إبراهيم الخليل عليه السلام|396 • فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في طلب السلامة والتقية|400 • تقية رجل شيعي من بعض المخالفين بحضرة الصادق عليه السلام ، وما قاله تورية ، وقصة خربيل المؤمن مع قوم فرعون الذين وشوا به إلى فرعون|402 • تقية رجل من أصحاب الجواد عليه السلام|405 • في جواز الحلف لصاحب العشار|410 • في تقية عمار وما قاله سلمان لليهود|412 • قصة صبي الذي كان ابن سبع سنين بحضرة الرضا عليه السلام|416 • العلة التي من أجلها تشبه الشيعة بالنحل|426 • في قول علي عليه السلام : إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ثم تدعون إلى البراءة مني فلا تبرءوا مني|430 • العلة التي من أجلها جعلت التقية|434 • في أن مداراة الناس كان نصف الايمان|440 • الباب الثامن والثمانون * من مشى إلى طعام لم يدع إليه ومن يجوز الاكل من بيته بغير اذنه ، وفيه : آية ، و : 11 - حديثا|444 • ثمانية إن أهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم|444 • معنى قوله تعالى : " أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم . . . "|445 • الباب التاسع والثمانون * الحث على إجابة دعوة المؤمن ، والحث على الاكل من طعام أخيه ، وفيه : 12 - حديثا|446 • ثلاثة من الجفاء|447 • الباب التسعون * جودة الاكل في منزل الأخ المؤمن ، وفيه : 10 - أحاديث|448 • الباب الحادي والتسعون * آداب الضيف ، وصاحب المنزل ، ومن ينبغي ضيافته ، وفيه ، آيات ، و : 36 - حديثا|450 • حق الضيف|451 • قصة رجل من الأنصار وضيفه|452 • سليمان عليه السلام وكيفية ضيافته|456 • الباب الثاني والتسعون * العرض على أخيك ، وفيه : 3 - أحاديث|457 • عرض الطعام والماء والوضوء على الضيف|457 • الباب الثالث والتسعون * فضل اقراء الضيف واكرامه ، وفيه : آية ، و : 25 - حديثا|458 • فيما قاله النبي صلى الله عليه وآله في إكرام الضيف|460 • الباب الرابع والتسعون * أن الرجل إذا دخل بلدة فهو ضيف على إخوانه وحد الضيافة ، وفيه : 3 - أحاديث|462 • الضيافة ثلاثة أيام|463 • الباب الخامس والتسعون * آداب المجالس ، والمواضع التي ينبغي الجلوس فيها أو لا ينبغي ، وحد التواضع لمن يدخله ، وفيه : آيات ، و : 25 - حديثا|463 • المجالس بالأمانة إلا ثلاثة مجالس|465 • في مرور الملائكة على مجلس يسبح الله|468 • الباب السادس والتسعون * السنة في الجلوس وأنواعه ، وفيه : 4 - أحاديث|469 • في الجلوس على الطعام|469 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .