• الفهرس ج 93 • عنوان|صفحة • تعريف الكتاب|تعريف الكتاب 1 • خطبة الكتاب * * وانه المجلد العشرون ، ويحتوي على الكتاب : الزكاة ، والصدقة ، * * والخمس ، والصوم ، والاعتكاف ، وأعمال السنة * * ( أبواب ) * * " الزكاة وبعض ما يتعلق بها " * * الباب الأول * وجوب الزكاة وفضلها وعقاب تركها وعللها ، وفيه فضل الصدقة أيضا ، وفيه آيات ، و : أحاديث|1 • تفسير الآيات ، ومعنى الزكاة|4 • في أن لكل جزء من أجزاء الانسان زكاة|7 • في بدو الزكاة|10 • كفر بالله العظيم من هذه الأمة عشرة|13 • العلة التي من أجلها فرض الزكاة|18 • قصة رجل في بني إسرائيل وكان له نعمة وولد ، وما صنع بالسائل|24 • قصة رجل وحمام مكة والنهي عن رد السائل|25 • قصة يعقوب النبي عليه السلام والسائل ، وأمر يوسف عليه السلام|26 • الباب الثاني * من تجب عليه الزكاة ، وما تجب فيه ، وما تستحب فيه ، وشرائط الوجوب من الحول وغيره ، وزكاة القرض والمال الغائب|30 • في أن الزكاة على تسعة أشياء|30 • في أن الله عز وجل جعل عدد الأغنياء مأة وخمسة وتسعين ، والفقراء خمسة وقسم الزكاة على هذا الحساب ، وأن في مال الغائب واليتيم ليس زكاة|35 • الباب الثالث * زكاة النقدين وزكاة التجارة|37 • فيما يخرج من البحر ، ومعادن الذهب والفضة والحديد والرصاص والصفر|43 • الباب الرابع * زكاة الغلات وشرائطها وقدر ما يؤخذ منها وما يستحب فيه الزكاة من الحبوبات|45 • في زكاة الحنطة والشعير والتمر والزبيب ، ومقدار الوسق والصاع|45 • الباب الخامس * زكاة الأنعام|47 • زكاة الإبل وفي ذيل الصفحة ما يناسب ذلك|48 • زكاة البقر|51 • الباب السادس * أصناف مستحق الزكاة وأحكامهم ، وفيه : آيات ، وأحاديث|56 • الباب السابع * حرمة الزكاة على بني هاشم|72 • في أن صدقة بني هاشم تحل من بعضهم على بعضهم|73 • الباب الثامن * كيفية قسمتها وآدابها وحكم ما يأخذه الجائر منها ووقت إخراجها وأقل ما يعطى الفقير منها ، وفيه : آية ، وأحاديث|77 • في تقديم الزكاة وتأخيرها|79 • الباب التاسع * أدب المصدق ، وفيه : آية ، و : أحاديث|80 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : لا حلف في الاسلام ، وفي الذيل ما يناسب المقام|80 • في كتاب كتبه رسول الله صلى الله عليه وآله إلى وائل بن حجر الحضرمي|82 • في زكاة الإبل والبقر والغنم ونصابهن|86 • في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض عماله|91 • الباب العاشر * حق الحصاد والجداد وساير حقوق المال سوى الزكاة وفيه : آيات ، و : أحاديث|92 • معنى قوله تعالى : " وآتوا حقه يوم حصاده " والنهي عن الجداد والحصاد بالليل|94 • في أن لكل ما خرج من الأرض من نابتة ففيه الزكاة|100 • الباب الحادي عشر * قصة أصحاب الجنة الذين منعوا حق الله من أموالهم|101 • قصة رجل كان له جنة ويعطي كل ذي حق حقه ، وأولاده|101 • الباب الثاني عشر * وجوب زكاة الفطر وفضلها ، وفيه : آيتان ، و : 9 - أحاديث|103 • الباب الثالث عشر * قدر الفطرة ومن تجب عليه وأن يؤدى عنه ومستحق الفطرة|105 • في الفطرة ومقدار الصاع بصاع المدينة المنورة والعراقي|106 • ( أبواب الصدقة ) * * الباب الرابع عشر * فضل الصدقة وأنواعها وآدابها ، وفيه : آيات ، و : أحاديث|111 • قصة عيسى عليه السلام وتزويج رجل وصدقة|115 • قصة أبو الدحداح|117 • في عابد عبد الله ثمانين سنة فزنى فأحبط الله عمله ، ثم تصدق برغيف فغفره الله ، وقصة امرأة كانت في بني إسرائيل وتصدق في زمان قحط وقصة أولاده الذي يحتطب في الصحراء وأخذه الذئب|123 • في أن أرض القيامة نار ما خلا ظل المؤمن فإن صدقته تظله|124 • الباب الخامس عشر * في آداب الصدقة زائدا على ما تقدم ، وفيه ، آيات ، و : أحاديث|138 • في قول علي عليه السلام : إذا ناولتم السائل الشيء فسألوه أن يدعو لكم فإنه يجاب فيكم ولا يجاب في نفسه لأنهم يكذبون|140 • في رجل ينوي إخراج شيء من ماله وأن يدفعه إلى رجل من إخوانه ثم يجد في أقربائه محتاجا ، أيصرف ذلك عمن نواه له في قرابته ؟|143 • قصة علي عليه السلام والمقداد وإنفاق ديناره عليه ونزول المائدة|147 • الباب السادس عشر * ذم السؤال خصوصا بالكف ومن المخالفين وما يجوز فيه السؤال|149 • في قول الصادق عليه السلام : إن الله عز وجل أعفى شيعتنا من ست : الجنون ، والجذام ، والبرص ، والابنة ، وأن يولد له من زنا ، وأن يسأل الناس بكفه|151 • قصة رجل سئل عن الحسن والحسين عليهما السلام وعبد الله بن جعفر رضى الله تعالى عنه|152 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : اطلبوا المعروف من رحماء أمتي ، وأشعار علي عليه السلام|160 • الباب السابع عشر * استدامه النعمة باحتمال المئونة ، وان المعونة تنزل على قدر المئونة|161 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : إن الله تعالى ينزل المعونة على قدر المئونة|161 • قصة رجل كان في بني إسرائيل وكانت له زوجة صالحة وما رأى في منامه أن يكون نصف عمره في سعة والنصف الآخر في ضيق ، وما فعل|162 • الباب الثامن عشر * صارف الأنفال ، والنهى عن التبذير فيه ، والصدقة بالمال الحرام ، وفيه آيات ، و : أحاديث|163 • في أن من أصاب مالا من غلول أو رياء أو خيانة أو سرقة لم يقبل منه في زكاة ولا في صدقة ولا في حج ولا في عمرة|163 • سبب نزول قوله عز اسمه : " ولا تجعل يدك مغلولة " وأصناف لا يستجاب لهم ، وقصة طائفة من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام لما فروا إلى معاوية طلبا لما في يديه من الدنيا ، وقوله عليه السلام : أتأمروني أن أطلب النصر بالجور|163 • في بيان وجوه إخراج الأموال وإنفاقها|166 • الباب التاسع عشر * كراهية رد السائل وفضل اطعامه وسقيه وفضل صدقة الماء وفيه : آية ، وأحاديث|170 • أفضل الأعمال : الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله ، وسقي الماء ، وحب علي عليه السلام|171 • فيما كان ناجى الله تعالى به موسى بن عمران عليه السلام|174 • الباب العشرون * ثواب من دل على صدقة أو سعى بها إلى مسكين|175 • في قول النبي صلى الله عليه وآله : الدال على الخير كفاعله|175 • الباب الحادي والعشرون * في أنواع الصدقة وأقسامها من صدقة الليل والنهار والسر والجهار وغيرها ، وأفضل أنواع الصدقة|176 • في أن من تصدق حين يصبح بصدقة أذهب الله عنه نحس ذلك اليوم|176 • الصدقة باليد تدفع ميتة السوء ، وتدفع سبعين نوعا من البلاء|180 • ( أبواب ) * * الخمس وما يناسبه * * الباب الثاني والعشرون * وجوب الخمس وعقاب تاركه وحكمه في زمان الغيبة وحكم ما وقف على الامام|184 • مما خرج من الناحية المقدسة : وأما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا . . . .|184 • في أن اليتيم من كان منقطع القرين فسمي النبي صلى الله عليه وآله . . . . .|187 • في أن معنى قوله عز وجل اسمه : " ويل للمطففين " الناقصين للخمس|188 • الباب الثالث والعشرون * ما يجب فيه الخمس وسائر أحكامه|189 • في أن الخمس على خمسة أشياء : على الكنوز ، والمعادن ، والغوص ، والغنيمة والمال الذي يرثه الرجل وهو يعلم أن فيه من الحلال والحرام|189 • في أن عبد المطلب سن في الجاهلية خمس سنن ، وأجراها الله له في الاسلام . . .|190 • في أن في الخمس ما كان لله فهو لرسوله صلى الله عليه وآله وما كان . . . .|191 • في أن كل شيء يبلغ قيمته دينارا ففيه الخمس|195 • الباب الرابع والعشرون * أصناف مستحق الخمس وكيفية القسمة عليهم ، وفيه : آيات ، و : أحاديث|196 • فيما احتج الرضا عليه السلام على علماء العامة في فضل العترة عليهم السلام بحضرة المأمون|196 • تفسير قوله تعالى : " واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول . . . " وان للامام ثلاثة أسهم من ستة|198 • الباب الخامس والعشرون * الأنفال ، وفيه : آيات ، و : أحاديث|204 • رسالة مولانا الصادق عليه السلام في الغنائم ووجوب الخمس لأهله|204 • في غنائم بدر وما قاله رجل من الأنصار وسعد بن عبادة ، ونزول آية الأنفال|205 • في أن الفيء والأنفال ما كان من أرض لم يكن فيها هراقة دم ، . . . .|209 • في أن رسول الله صلى الله عليه وآله دعا فاطمة عليها السلام وأعطاها . . . .|212 • الباب السادس والعشرون * فضل صلة الامام صلوات الله وسلامه عليه|215 • في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من وصل أحدا من أهل بيتي . . . .|215 • الباب السابع والعشرون * مدح الذرية الطيبة وثواب صلتهم ، وفيه : آيات ، و : أحاديث|217 • في ذرية رسول الله صلى الله عليه وآله في القيامة|217 • في ذنب الذرية|221 • قصة امرأة علوية خرجت من قم لملحمة ، ودخلت مع بناتها في بلخ ، . . . .|225 • قصة امرأة علوية أخرى|230 • قصة أم المتوكل ( لعنه الله ) وانفاقها على أهل الاستحقاق ، وامرأة علوية|231 • قصة عبد الله بن المبارك وانفاقه بامرأة علوية وما رأى في منامه|234 • الباب الثامن والعشرون * تطهير المال الحلال المختلط بالحرام|236 • قصة رجل كان من عمال السلطان|236 • الباب التاسع والعشرون * حكم من انتسب إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم من جهة الام في الخمس والزكاة|239 • فيما سأله الإمام الباقر عليه السلام عن أبي الجارود في أن الحسن والحسين . . .|239 • احتجاج الكاظم عليه السلام بهارون الرشيد بأن الأئمة عليهم السلام من أولاد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم|240 • ( أبواب الصوم ) * * الباب الثلاثون * فضل الصيام ، وفيه : آيتان ، وأحاديث|246 • في أن الصوم يسود وجه الشيطان ، ولكل شيء زكاة وزكاة البدن الصيام|246 • في قول الله عز وجل : كل عمل ابن آدم هو له غير الصيام هو لي وأنا . . . .|249 • للصائم فرحتان : فرحة عند إفطاره ، وفرحة يوم يلقى ربه ، ومعناه|251 • الباب الحادي والثلاثون * أنواع الصوم وأقسامه والأيام التي يستحب فيها الصوم والأيام التي يحرم . . . .|259 • في أن الصوم على أربعين وجها ، واجب ، وحرام ، وصاحبها بالخيار والاذن . . . .|259 • ليس للوالدين على الولد طاعة في ترك الحج تطوعا كان أو فريضة ، ولا في ترك الصلاة والصوم ، ولا في شيء من الطاعات|266 • الباب الثاني والثلاثون * أحكام الصوم ، وفيه : آية ، وأحاديث|269 • قصة خوات بن جبير ، وترجمته في ذيل الصفحة|269 • في قول علي عليه السلام : لا بأس بأن يستاك الصائم والمضمضة للوضوء|272 • خمسة أشياء تفطر الصائم ، ويجوز الحجامة ، ومعنى : أفطر الحاجم والمحجوم|273 • الباب الثالث والثلاثون * من أفطر لظن دخول الليل ، وفيه : حديثان|278 • الباب الرابع والثلاثون * ما يوجب الكفارة وأحكامها وحكم ما يلزم فيه التتابع|279 • فيمن واقع امرأته في شهر رمضان ، وقصة رجل باشر امرأته|279 • فيمن نام جنبا قبل الفجر ، ومن يقبل امرأته ، ومن أكل ناسيا ، وحكم القيء|283 • الباب الخامس والثلاثون * من جامع أو أفطر في الليل أو أصبح جنبا أو احتلم في اليوم|286 • العلة التي من أجلها لا يفطر الاحتلام والنكاح يفطر|287 • الباب السادس والثلاثون * آداب الصائم ، وفيه : آية ، و : أحاديث|288 • في قولهم عليهم السلام : إذا صمت فليصم سمعك وبصرك وجلدك وشعرك|291 • فيما نهي عن الصائم|292 • الباب السابع والثلاثون * ما يثبت به الهلال وأن شهر رمضان ينقص أم لا وحكم صوم يوم الشك|296 • في أن شهر رمضان لا ينقص أبدا ، والبحث فيه ، وشعبان لا يتم أبدا . . .|298 • في أن أوائل الشهور بالأهلة دون العدد ، وفي الذيل بحث|300 • بحث شريف وتحقيق دقيق في الأهلة في ذيل الصفحة|304(ه‍) • الباب الثامن والثلاثون * أدعية الافطار والسحور وآدابهما|309 • أول أوقات الصيام وآخره ، وأول ما يفطر عليه|314 • الباب التاسع والثلاثون * ثواب من فطر مؤمنا أو تصدق في شهر رمضان|316 • معنى قوله صلى الله عليه وآله وسلم : اتقوا النار ولو بشق تمرة|317 • الباب الأربعون * وقت ما يجبر الصبي على الصوم|319 • في أن الغلام يؤخذ بالصيام إذا بلغ تسع سنين|319 • الباب الحادي والأربعون * الحامل والمرضعة وذى العطاش والشيخ والشيخة|319 • الباب الثاني والأربعون * حكم الصوم في السفر والمرض وحكم السفر في شهر رمضان|321 • الباب الثالث والأربعون * أحكام القضاء لنفسه ولغيره وحكم الحائض والمستحاضة والنفساء|330 • العلة التي من أجلها لا تصلي ولا تصوم المرأة الحائض وتقضي الصيام دون . . .|330 • الباب الرابع والأربعون * المسافر يقدم والحائض تطهر ، وفيه : حديث|334 • الباب الخامس والأربعون * أحكام صوم الكفارات والنذر|334 • العلة التي من أجلها وجب صوم شهرين متتابعين ، وأن الزمان خمسة أشهر ، والحين ستة أشهر|335 • ( أبواب ) * * صوم شهر رمضان وما يتعلق بذلك ويناسبه * * وإشارة إلى ما تقدم وما يأتي * * الباب السادس والأربعون * وجوب صوم شهر رمضان وفضله ، وفيه : ثلاث آيات ، و : أحاديث|337 • في أن ليلة الفطر تسمى ليلة الجوائز|339 • الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم آخر يوم من شعبان . . .|342 • في أن النبي صلى الله عليه وآله ارتقى المنبر فقال : آمين ثلاث مرات|347 • فيما نادى الله تعالى رضوان خازن الجنة لزينته الجنة للصائمين|348 • فيما قال ابن عباس لكل يوم من شهر رمضان|351 • الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله من شهر رمضان بقوله : . . . .|356 • الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله في آخر جمعة من شعبان|359 • علة الصوم ، وجعل في شهر رمضان|370 • فيما اختاره الله عز وجل من كل ما خلقه|373 • الباب السابع والأربعون * فضل جمع شهر رمضان ، وفيه : حديث|376 • الباب الثامن الأربعون انه لم سمى هذا الشهر برمضان ، وفيه : 4 - أحاديث|376 • الباب التاسع والأربعون الدعاء عند رؤية هلال شهر رمضان وما يقرء في لياليه وأيامه وما ينبغي . . . .|378 • أدعية رؤية الهلال من شهر رمضان|378 • الباب الخمسون * الدعاء في مفتتح هذا الشهر وفى أول ليلة منه|383 • الباب الحادي والخمسون * نوافل شهر رمضان|384 • الباب الثاني والخمسون * فضل قراءة القرآن في شهر رمضان|386 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .