[2] (العنوان) (الصفحة) العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب، وفيها بيان (50) الآيات التي كانت فيها اسم علي عليه السلام وولايته (57) أسمائه عليه السلام في الكتب والاقوام (62) في صفاته واسمائه عليه السلام على حروف الهجاء (63) الباب الثالث نسبه وأحوال والديه عليه وعليهما السلام (68) في أن نور أبي طالب يطفئ أنوار الخلائق في يوم القيامة (69) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان باكيا في موت فاطمة بنت أسد (70) في أن أبا طالب رضي الله عنه ليس حجة على رسول الله صلى الله عليه وآله وفيه بيان وفي الذيل ما يناسب وتحقيق (73) في أن أبا طالب رضي الله عنه آمن بحساب الجمل، وفيه بحث وتحقيق وبيان، وما قيل في حل الخبر (77) فيما قالته قريش لابي طالب رضي الله عنه في رسول الله صلى الله عليه وآله، وما انشده أبو طالب فيه صلى الله عليه وآله، وقصة دار الندوة (87) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ميلاد علي عليه السلام وقصة المثرم وأبي طالب (99) في ايمان أبي طالب رضي الله عنه ومن شك في ايمانه كان مصيره إلى النار (111) في أن أبا طالب رضي الله عنه لا يغيب عن النبي صلى الله عليه وآله ويحرسه وما فعله بقريش بعد فقده (223) في أن أبا طالب وخديجة رضى الله عنهما ماتا قبل فرض الصلاة على الميت (127) في إثبات إيمان أبي طالب رضي الله تعالى عنه وعنا (138) فيما قاله علي عليه السلام من الابيات في مرثية أبيه وخديجة رضي الله تعالى عنهما (142) معنى قوله تعالى: (إنك لا تهدي من أحببت) (152) ________________________________________