@ 3713 @ أن هذا كبيرنا وشاعرنا الذي يعول عليه فقال رؤبة إياك وإياه ما كنت بالعراق فإن أتيت الشام فخذ ما شئت .
وقال حدثنا علي بن يحيى قال حدثنا محمد بن العباس قال حدثنا البغوي قال حدثنا أبو الحسن الأثرم قال حدثني أبو عبيدة قال قلت لرؤبة أي القرآن أفصح قال كل القرآن فصيح إلا أني لم اقف على آية أفصح من قوله عز وجل ! < فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين > ! .
كتب إلينا عبد البر بن أبي العلاء قال أخبرنا ابو المحاسن البرمكي قال أخبرنا ابو القاسم الإسماعيلي قال أخبرنا ابو القاسم السهمي قال أخبرنا عبد الله بن عدي قال حدثنا أحمد بن عبد الله بن صالح بن شيخ بن عميرة قال حدثنا الرياشي قال قال عبد الله بن رؤبة كانت لنا حاجة إلى بعض السلاطين فعسرت علينا فرشوت دراهم فسهلت الحاجة فقال رؤبة بن العجاج .
( لما رأيت الشفعاء بلدوا ) ( وسألوا أميرهم فأنكدوا ) ( أتيتهم برشوة فأقردوا ) ( وسهل الله بها ما شددوا ) .
ذكر أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة في كتاب الشعراء قال حدثني الرياشي عن محمد بن سلام عن يونس قال أتيت رؤبة ومعي ابن نوح وكنا نفلس ابنه عبد الله أي نعطيه الفلوس فيخرجه إلينا فقال ابن نوح أصبحت كما قلت .
( كالكرز المربوط بين الأوتاد % ) .
( ساقط عنه الريش قبل الايراد % )