@ 156 @ وأربعين وابن الملقن عبد الرحمن بن علي بن عمر بن أبي الحسن والبكري محمد بن عبد الرحمن بن أحمد بن محمد والبلقيني عبد الرحمن بن عمر بن رسلان وحفيد ولده عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجلال والخانكي محمد بن محمد بن محمد بن محمد ويقال له العباسي والسخاوي عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر بن عثمان الوالد والصمنودي محمد بن أحمد بن علي بن محمد بن علي وقد يقال له المحلى والسيرجي مضى قريبا في ابن السيرجي | والصالحي أبو النجاح محمد بن أحمد بن يحيى بن علي ومحمد بن أبي بكر المدعو بأبي الفضل بن علي بن داود بن علي الصالحي ممن باشر مشيخة الزمامية بسويقة الصاحب وجهات تلقاها عن أبيه وزعم أنه يلوذ بالقاضي ناصر الدين الصالحي بقرابة وكان الناس مبتلين به في أيام خشقدم ولذا كان خائفا يترقب إلى أن رافع فيه وفي أشباهه من أكلة الأوقاف الجارية تحت نظر الزمام علي بن التاج عبد الوهاب السجيني في أول أيام فيروز عند السلطان وخصه فيما قيل من المصادرة عشرة آلاف دينار والكلام فيه كثير وهو من دهاة العالم ممن تكرر حجه ويظهر اعتقاد الصالحين ونحوهم لأغراض وباع دوره ووظائفه وأثاثه فيما ظهر ومكث في الترسيم إلى حين تاريخه سنة تسع وتسعين والصفوي أحمد بن محمد بن إسماعيل بن حسن أحد الآخذين عني والطنبدي مات في صفر سنة أربعين وخلف مالا كثيرا بحيث صولح أخوه على عشرة آلاف دينار بعد طلب عشرين ألفا مع ورثة مستغرقين قاله العيني والعباسي في الخانكي قريبا والقمصي عبد الرحمن بن أحمد بن عبد الرحمن والمحلى محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أحمد وآخر في السمنودي قريبا والمرجوشي محمد بن عبد الرزاق والمقري العجمي الساكن بالجزيرة مات في جمادى الآخرة سنة ثلاث وثلاثين بالطاعون والوجيزي عبد الرحمن بن أحمد بن محمد بن أحمد بن عرندة وابن فتح الدين أحد تجار الشرب بل هو شيخ سوقه واستقر عوضه في المشيخة محمد بن أحمد بن عبد الحق وبئس البديل وشخص يشبه رأسه رأس عبد القادر الطشطوخي أحد المعتقدين اتفق مع ابن الرماح في التلبيس على الملك فأشرك معه في الضرب وإيداع المقشرة ومات سنة أربع وتسعين | 504 ( جمالد الدين ) بن خطيب المنصورية يوسف بن الحسن بن محمد وابن السابق محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمود وابن ظهيرة محمد بن عبد الله بن ظهيرة والأزدستاني شيخ جليل متقدم في السلوك والتجرد ذو نظم كثير جله بخطه في