@ 88 @ .
346 حامد المغربي التاجر السفار . / ممن استأجر بالسويقة من مكة بيتا من أوقاف السيد حسن بن عجلان . مات بها في شوال سنة إحدى وثمانين ودفن بالمعلاة . .
347 حبك بضم المهملة والموحدة وآخره كاف . / رأس نوبة وأحد الطبلخاناه بمصر في أيام الناصر فرج . مات في مستهل ذي القعدة سنة ثلاث وخرج أقطاعه الخمسين من مماليك الناصر ، وكان من الجهلة المفسدين . قاله العيني . .
348 حبيب الله بن الحسين بن علي السنغري اليزدي الشافعي / . قدم القاهرة في رجب سنة أربع وتسعين وهو ابن بضم وثلاثين فنزل البيبرسية وأكرمه السلطان بعناية مرزا وغيره ثم خمد بعد أن حج فيها وعاد ودخل في التي تليها دمياط وتزوج عدة وأقرأ بعض الطلبة كالجلال بن الابشيهي ولازمه التاج بن شرف وغيره ورأيته كتب في إجازة أنه يروى عن جماعة منهم صهره نظام الدين إسحق وبلغني انه أخذ بالقاهرة عن عبد الغني بن البساطي والديمي وببيت المقدس عن الكمال بن أبي شريف وان له تصانيف ولا عهد له بالفقه ونحوه ، وقال لي البدر العلائي وهو ممن يطريه انه متميز في الأصلين وأنه في أصل الدين أميز مع العقليات والرياضيات والعربية وانه يقرئ القونوي بحل العبارة من غير تميز في الحفظ والاستحضار ولكنه في معارفه كلها يقرئ ما يطالعه ، ثم حكى لي بعض أهل تلك النواحي أن أباه من آحاد المكاسين وان هذا ممن عرف بالسفه بحيث أخذ بأمرد وعزر أقبح تعزير وان ما سبق فيه ) .
مبالغة إذ لا وزن له هناك بحيث لا يؤهل لا قراء مقدمات الصرف ونعجب في هذا من المصريين ، ورام الاجتماع بي والتمس من بعض الطلبة إعلامه بتعيين يوم ختمه علي لصحيح مسلم فما وافقت ، واستمر بالقاهرة حتى مات مطعونا في جمادى الثانية سنة سبع وتسعين عفا الله عنه . .
349 حبيب الله بن خليل الله بن محمد الكازروني . / ممن سمع منى بمكة . .
350 حبيب الله بن عبيد الله بن العلاء محمد بن محمد الحسني الأيجي الشيرازي المكي الشافعي وأمه السيدة بديعة ابنة النور أحمد بن السيد صفي الدين عم أبيه ويعرف كأبيه وجده بابن السيد عفيف الدين ، / ولد فطن لبيب قارب المراهقة سمع علي في مكة بل قرأ علي يسيرا وكان مشتغلا بالقرآن والنجابة عليه لائحة مات في سنة ثمان وثمانين عوضه الله وأبويه الجنة . .
351 حبيب بن يوسف بن صالح بن محمد الكيلاني القاهري الشافعي المقرئ . / قرأ على التاج بن تمرية وأقرأ وكان صوفيا بالأشرفية برسباي وقرض لجعفر بعض تصانيفه . .
352 حبيب بن يوسف بن عبد الرحمن الزين الرومي العجمي الحنفي / . قرأ للثمان على