أعظم من الذنب الذي صنعته وضحكك وأنت لا تدري ما الله صانع بك أعظم من الذنب وفرحك بالذنب إذا عملته أعظم من الذنب وحزنك على الذنب إذا فاتك أعظم من الذنب إذا ظفرت به وخوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب إذا عملته .
وعن عبد الله بن أبي مليكة قال صحبت ابن عباس من مكة إلى المدينة فكان إذا نزل قام شطر الليل يرتل ويكثر في ذلك التسبيح