@ 815 @ | على جمعه . | | ( وصنفوا ) أي العلماء ، ( في غالب هذه الأنواع ) أي أكثرها ، وهي زائدة على | الثمانين بل على المئة كما ذكر السخاوي ، ( على ما أشرنا إليه ) أي إلى تصنيفهم . | | ( غالباً وهي أي هذه الأنواع المذكورة في هذه الخاتمة نَقْل مَحْضٌ ) | بالتوصيف ، ( ظاهرة التعريف ) بالإضافة . | | ( مستغنية عن التمثيل ) أي عن إتيان الأمثلة لظهورها ، وعدم توقفها على | معرفة جزئياتها ، وفي نسخة زيادة على المتن . | | ( وحصرها مُتَعسر ) أي إحصاء الأمثلة أو الأنواع ، ( فليراجع ) بفتح الجيم | ( لها ) أي للأنواع أو للأمثلة ( مبسوطاتها ) أي الكتب المبسوطة ، ( ليحصل الوقوف | على حقائقها ) أي ويظهر الاطلاع على دقائقها ، وقد ذكرنا نُبذة يسيرة مشتملة على | فوائد كثيرة ، فإن ما لا يدرك كله لا يترك بعضه ، بل : | % ( حُب التناهي غَلَط % وخيرٌ الأمور الوسط ) % | | ( والله سبحانه الموفق ) أي للتحقيق ، ( والهادي ) أي إلى سواء الطريق . | | ( لا إله إلا هو ) أي ليس غيره بالألوهية حقيق ، ( عليه توكلت ) أي في قبول |