يلوذ به الهلاك من آل هاشم فهم عنده في نعمة وفواضل كذبتم وبيت الله مسرى محمد ولما نقاتل دونه ونناضل ونسلمه حتى نصرع حوله ونذهل عن أبنائنا والحلائل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل ذلك أردت وفيه عاصم بن علي متروك .
.
.
.
( 958 ) حولها ندندن .
أخرجه أبو داود وابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه .
سببه كما في ابن ماجه عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل ما تقول في الصلاة قال أتشهد ثم أسأل الله تعالى الجنة وأعوذ به من النار أما والله ما أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ فقال عليه الصلاة والسلام حولها .
فذكره يعني الجنة أدخلناها برحمة الله .
.
.
.
( 959 ) حيثما مررت بقبر كافر فبشره بالنار .
أخرجه ابن ماجه عن ابن عمر رضي الله عنهما والطبراني في الكبير عن سعيد بن أبي وقاص رضي الله عنه .
سببه كما في ابن ماجه عن ابن عمر قال جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن أبي كان يصل الرحم وكان وكان فأين هو قال في النار قال فكأنه وجد من ذلك فقال يا رسول الله فأين أبوك فقال حيثما فذكره وفي آخره قال فأسلم الأعرابي بعد قال لقد كلفني رسول الله صلى الله عليه وسلم تعبا ما مررت بقبر كافر إلا بشرته بالنار .
.
.
.
$ المحلى بأل .
.
.
( 960 ) الحب لله والبغض لله .
أخرجه البيهقي في الشعب عن البراء بن عازب رضي الله عنه .
سببه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل أي عرى الإيمان أوثق قال الحب فذكره .
.
.
.
( 961 )