عنه .
سببه كما في مسلم عنه قال كنا في مسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا على ناضح إنما هو في أخريات الناس فضربه رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال نخسه أراه بشيء كان معه قال فجعل بعد ذلك يتقدم الناس ينازعني حتى إني لأكفه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتبيعه بكذا وكذا والله يغفر لك قال قلت نعم قال ثيبا أم بكرا قال قلت ثيبا قال فهلا فذكره .
وفي رواية عند مسلم فأين أنت من العذارى ولعابها .
.
.
.
( 1246 ) فوا لهم ونستعين الله عليهم .
أخرجه الإمام أحمد عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه .
سببه كما في الجامع الكبير عنه أن المشركين أخذوه وأباه وأخذوا عليهما العهد أن لا يقاتلاهم يوم بدر فقال للنبي صلى الله عليه وسلم ذلك فذكره .
.
.
.
( 1247 ) في كل ذات كبد حرى أجر .
أخرجه الإمام أحمد وابن ماجه عن سراقة بن مالك وأخرجه أحمد أيضا عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه وأخرجه الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه ولفظه في كل ذات كبد رطبة أجر .
سببه كما في ابن ماجه عن سراقة قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ضالة الإبل تغشى حياضى قد لطتها لإبلي فهل لي من أجر إن سقيتها فقال نعم فذكره .
.
.
.
( 1248 ) فيها فاكهة ونخل ورمان .
أخرجه الطحاوي في مشكل الآثار عن عمرو بن العاص رضي الله عنه .
سببه عنه قال جاء ناس من اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا يا محمد في الجنة فاكهة قال فيها فذكره وتمامه قالوا