.
بشيء مؤثرا في حقه والخطأ فلا يكاد يسلم منه أحد فمن احتج بحديثه يرى أن الإرجاء والدعاء إليه والتفرد بالشيء غير قادح سيما وقد نقل عنه الرجوع عن الإرجاء .
ومن لم يحتج بحديثه يرى أن ذلك مانع من الاحتجاج به وحصل عنده من ذلك ريبة وقفته عن الاحتجاج به على ما تقدم والله عز وجل أعلم