.
وأخذ عليه أنه رفع حديث شريك عن أبي حصين في الحصاة ومناشدتها وهو موقوف .
فمن احتج تحديثه لا يرى شيئا من ذلك مانعا من الاحتجاج به ويمكن أن يقال إنه تذكر السماع بعد ذلك فصرح بالتحديث أو أن الراوي ينشط مرة فيسند ويفتر مرة فلا يسند ويسكت عن ذكر الشخص مرة ويذكره أخرى لما تقتضيه الحال