الفصل الأول في أن القرآن هو البحر المحيط وينطوي على أصناف الجواهر
بسم الله الرحمن الرحيم
الفصل الثاني
في حصر مقاصد القرآن ونفائسه
في شرح مقاصد القرآن
القسم ألأول
في تعريف المدعو اليه
الفصل الثالث
القسم الثاني
في تعريف طريق السلوك الى الله تعالى
القسم الثالث
في تعريف الحال عند ميعاد الوصال
في أحوال السالكين والناكبين
القسم الخامس
في محاجة الكفار ومجادلتهم وايضاح مخازيهم بالبرهان الواضح وكشف تخاييلهم
القسم الرابع
في تعريف عمارة منازل الطريق وكيفية التأهب للزاد والاستعداد باعداد
القسم السادس
الفصل الرابع
في كيفية انشعاب العلوم الدينية كلها عن الأقسام العشرة المذكورة
المبحث الأول
علوم الصدف
المبحث الثاني
علوم اللباب
وهي على طبقتين
في انشعاب سائر العلوم من القرآن
الفصل الخامس
الفصل السادس
في وجه التسمية بالألقاب التي لقب بها أقسام القرآن
الفصل السابع
في سبب التعبير عن معاني عالم الملكوت في القرآن بأمثلة من عالم الشهادة
في الطريق الذي ينكشف به للإنسان وجه العلاقة بين العالمين
الفصل الثامن
الفصل التاسع
في التنبيه على الرموز والاشارات التي يشتمل عليها القرآن
الفصل العاشر
في فائدة هذه الرموز وبيان سبب جحود الملحدين بالأصول الدينية
الفصل الحادي عشر
في كيف يفضل بعض آيات القرآن على بعض مع أن الكل كلام الله تعالى
الفصل الثاني عشر
في أسرار الفاتحة وبيان جملة من حكم الله في خلقه
في كون الفاتحة مفتاحا لأبواب الجنة الثمانية
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
في كون آية الكرسي سيدة آي القرآن وبيان الاسم الأعظم
الفصل الخامس عشر
في علة كون سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن
الفصل السادس عشر
في تنبيه الطالب أن يستنبط بفكره معنى قوله يس قلب القرآن
الفصل السابع عشر
في تخصيص النبي آية الكرسي بأنها سيدة آي القرآن والفاتحة بأنها الأفضل
الفصل الثامن عشر
في حال العارفين ونسبة لذتهم الى لذة الغافلين
الفصل التاسع عشر
في تقسيم لباب القرآن الى نمط الجواهر ونمط الدرر
النمط الأول
في جواهر القرآن
قوله
ومن سورة الأنعام خمس وأربعون آية
ومن سورة هود احدى عشرة آية قوله
ومن سورة الزخرف ست عشرة آية
ومن سورة الرحمن سبع وعشرون آية
النمط الثاني
في درر القرآن
من