جزء 1
أول الكتاب
النوع الأول من أنواع علوم الحديث معرفة الصحيح من الحديث
اعترض عليه بأمور
إذا ذكر أحدا فدعا له بدأ بنفسه ثم قال حسن غريب صحيح
إذا دعا بدأ بنفسه وقال رحمة الله علينا وعلى موسى وإذا لم يكن من قوله
يرحم الله لوطا لقد كان يأوي إلى ركن شديد متفق عليه من حديث أبي هريرة
سمع عبادة بن بسر يقرأ سورة بالليل فقال يرحمه الله وفيه من حديث سلمة بن
كالمنكر لذلك
فوائد مهمة
قال لا يبع بعضكم على بيع بعض ونهى عن النجش ونهى عن بيع حبل الحبلة ونهى
يفعل
ينتظرون الصلاة فيضعون جنوبهم فمنهم من ينام ثم يقوم إلى الصلاة
كان يقول إذا نشأت بحرية يعني السحاب ثم تشاءمت فتلك عين غديقة
قال إذا نشأت بحرية ثم أستحالت شامية فهو أمطر لها الحديث
إني أنسى أو أنسى لأسن
حين وضعت رجلي في الغرز أن حسن خلقك للناس يا معاذ بن جبل
رأى أعمار الناس أو ما شاء الله منها فكأنه تقاصر أعمار أمته فأعطاه الله
يقول إذا أنشأت السماء بحرية ثم تشاءمت فتلك عين أو قال عام غديقة يعني
أوصني قال أتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس
الفخذ عورة وقوله في أول باب من أبواب الغسل وقال بهز عن أبيه عن جده عن
قاله لا شك فيه أنه لا يحنث والمرأة بحالها في حبالته
ثلاث أعطينهن قال نعم قال عندي أحسن العرب وأجمله ام حبيبة بنت أبي سفيان
من نحو بئر جمل الحديث فقال مسلم وروى الليث ابن سعد ولم يوصل سنده إلى
وبنوه أربعة عبد الله وعطاء وسليمان وعبد الملك
نهى عن المزابنة والمحاقلة
أنه قال لا تبتاعوا الثمر حتى يبدو صلاحه ولا تبيعوا الثمر بالتمر
أنه
إني لأعلم إذا كنت علي غضبي أو راضية الحديث
لست وبنى بي لتسع الحديث كلاهما وجادة لكنه وصلهما فقال حدثني أبو كريب
ليتفقد يقول أين أنا اليوم أين أنا غدا استبطاء ليوم عائشة
قبل موته بشهر لا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب أشبه أن يكون ناسخا
إلى كسرى وإلى قيصر وهو حجة عليهم عند الله تعالى فسكت الشافعي فلما سمع
مر بشاة ميتة فقال هلا انتفعتم بجلدها
الله أحق أن يستحيى منه
عند صلاة العشاء ثم أسنده في باب فضل العشاء
في الرقى بفاتحة الكتاب وقد وصله بقوله ثنا سيدان بن مضارب ثنا أبو معشر
من نعيم بن النحام
يخطب فأمرهم فتصدقوا عليه فجاء في الجمعة الثانية فأمر
ولهذا علقه في كتاب الإجارة وجزم به فقال وقال ابن عباس عن النبي
وأنه قاله انه لا يحنث قال الإمام وكذا ما في كتاب مسلم لا أحنثه لإجماع
الفخذ عورة مع أن حديث جرهد صحيح ولا يرد على المصنف لأنه لم ينف صحته
النوع الثاني معرفة الحسن من الحديث
إذ خرج من الخلاء قال غفرانك فإنه قال فيه حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا
من التابعين فحدث حديثا منقطعا عن النبي
بمثل معنى ما روى كانت هذه دلالة على صحة من قبل عنه وحفظه فإن انفرد
قولا له فإن وجد من يوافق ما روي عن رسول الله
أم أبي أمامة وقال سليمان بن حرب يقولها أبو أمامة وقال الترمذي حديث ليس
قال لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة فمحمد بن عمرو
انه ركع دون الصف الحديث
عسقلان
غلام فسموه الوليد فقال النبي
ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه أنواعا من
قال من احتكر طعاما أربعين ليلة فقد برئ من الله وبرئ الله تبارك وتعالى
يقول ستكون بعدي بعوث كثيرة فكونوا في بعث خراسان ثم انزلوا بمدينة مرو
يقول قد رأيت عبد الرحمن يدخل الجنة حبوا فبلغ ذلك عبد الرحمن فقال إن
بسد الأبواب الشاعة في المسجد وترك باب علي
قال سدوا الأبواب في المسجد إلا باب علي ذكره أيضا في الموضوعات وقال
ووضع المنذر سلاحه ولبس ثيابه وأنا مع الجمال أنظر إلى رسول الله
إذا بقي نصف من شعبان فلا تصوموا قال أبو عيسى حسن صحيح لا نعرفه إلا من
إذا خرج من الخلاء قال غفرانك فإن الترمذي قال عقبه هذا حديث حسن غريب لا
النوع الثالث معرفة الضعيف من الحديث
دون ما جاء عن الصحابة وغيرهم
النوع الرابع معرفة المسند
خاصة وقد يكون متصلا مثل مالك عن نافع عن ابن عمر عن رسول الله
قلت وبهذا قطع الحاكم أبو عبد الله ولم يذكر في كتابه غيره
فهذا مسند لأنه قد أسند إلى سول الله
النوع الخامس معرفة المتصل
أو إلى أحد من الصحابة ولا يسمون ما اتصل بأقوال التابعي متصلا
النوع السادس معرفة المرفوع
قولا أو فعلا سواء أضافة صحابي أو تابعي أو راو بعدهما سواء اتصل أم لا
خاصة ولا يقع مطلقه على غير ذلك نحو الموقوف على الصحابة وغيرهم ويدخل في
او فعله فخصصه بالصحابة فخرج عنه مرسل التابعي عن رسول الله
النوع السابع معرفة الموقوف
والأثر ما يروى عن الصحابة انتهى
النوع الثامن معرفة المقطوع
فهو من قبيل الموقوف وإن أضافه إلى زمنه فالذي قطع به ابن البيع وغيره من
اطلع على ذلك وقررهم عليه وتقريره أحد وجوه السنن المرفوعة
عليه والحاكم معترف بكون ذلك من قبيل المرفوع وقد كنا عددنا هذا فيما
يقرعون بابه بالأظافير ان هذا يتوهمه من ليس من أهل الصنعة مسندا يعني
فينا أو كان يقال كذا وكذا على عهده أو كانوا يفعلون كذا وكذا في حياته
وما يجب اتباعه
أو بعده انتهى
فهو من قبيل المرفوع وهو الذي قطع به ابن البيع وغيره من أهل الحديث
حي أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر وعثمان ويسمع ذلك رسول الله
فمعدودة في الموقوفات
وحكم ذلك عند أهل العلم حكم المرفوع صريحا
فلا خلاف أنه حجة إلا ما حكاه ابن الصباغ عن داود وبعض المتكلمين أنه لا
فإنه أحد وجوه السنن فأما إذا قال التابعي كانوا يفعلون كذا فقال النووي
فصرح برفعه
والمشهور التسوية بين التابعين أجمعين في ذلك رضي الله عنهم
وأما ما رواه تابع التابعي عن النبي
النوع التاسع معرفة المرسل
ولم تثبت له رواية وإنما روى عن عمر وعثمان وعلي وغيرهم ولم يرو عن أبي
حكى ابن عبد البر أن قوما لا يسمونه مرسلا بل منقطعا لكونهم لم يلقوا من
سواء التابعي الكبير والصغير
ولم يسمعوه منه لأن ذلك في حكم الموصول المسند لأن روايتهم عن الصحابة
فهو حجة وإن لم يسم ذلك الرجل
قبل وإن قال عن رجل فإنه لا يقبل وهو متجه وعلى هذا التفصيل يحمل كلام من
فقال يا معشر النساء تصدقن ولو من حليكن فإنكن أكثر أهل جهنم يوم القيامة
أملى عليه ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين ) فجاء ابن أم مكتوم الحديث
قال من نام عن حزبه او عن شيء منه فقرأه ما بين صلاة الفجر إلى صلاة
عن الرجل يجامع ثم يكسل هل عيهما من غسل وعائشة جالسة فقال إني لأفعل ذلك
سئل عنهم فقال الله أعلم بما كانوا عاملين قال فلقيت الرجل فأخبرني
كان يكون جنبا فيرد الرقاد فيتوضأ وضوءه للصلاة ثم يرقد
كان رخص للنساء في الخفين فترك ذلك
رخص للنساء في الخفين عند الإحرام
قال من صلى ثنتي عشرة ركعة بالنهار أو بالليل بني له بيت في الجنة رواه
ألم تري أن قومك حين بنوا الكعبة قصروا عن قواعد إبراهيم الحديث
أمر بالضوء لكل صلاة طاهرا أو غير طاهر فلما شق ذلك عليهم أمر بالسواك
قال لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة رواه الخطيب فيه
شيطان الردهة يحتدره رجل من بجيلة الحديث
قال من لم يجمع الصوم قبل الصبح فلا صوم له
يقول ما ابتلى الله عبدا ببلاء وهو على طريقة يكرهها إلا جعل الله ذلك
فقال أما أنا فأفيض على رأسي ثلاثا الحديث رواه الخطيب وهو متفق عليه من
يقول ما من رجل مسلم يحافظ على أربع ركعات قبل الظهر وأربع بعدها فتمسه
أخبرني أنهم لن يسلطوا على قتلي ولن يفتنوني عن ديني الحديث
فيما يرويه عن ربه عز وجل ابن آدم إنك إن دنوت مني شبرا دنوت منك ذراعا
إن وليتموها أبا بكر فقوي أمين الحديث
في الدعاء في الصلاة اللهم إني أسألك الثبات في الأمر الحديث
النوع العاشر معرفة المنقطع
أو إلى غيره
وأكثر ما يوصف بالانقطاع ما رواه من دون التابعين عن الصحابة مثل مالك عن
وكذلك ما يرويه من دون تابعي التابعي عن رسول الله
قال للمملوك طعامه وكسوته الحديث وقال أصحاب الحديث يسمونه المعضل
كذا وكذا ونحو ذلك كله من قبيل المعضل لما تقدم وسماه الخطيب في بعض
النوع الحادي عشر معرفة المعضل
فذلك باستحقاق اسم الإعضال أولى انتهى
فقد جعله الحاكم أبو عبد الله نوعا من المعضل
متصلا مسندا
أينام أحدنا وهو جنب الحديث وفي رواية أخرى عن نافع عن ابن عمر ان عمر
وهو يصلي فسلمت عليه فرد علي السلام وجعله مسندا موصولا
وهويصلي فجعله مرسلا من حيث كونه قال إن عمارا فعل ولم يقل عن عمار
أنه قال أو سمعت رسول الله
والثانية ظاهرها يوجب ان يكون من مسند ابن عمر عن النبي
أو ان رسول الله
أو إن النبي
ومن جهة أخرى كونه رواه عن عمر عن رسول الله
ما جعله يعقوب مرسلا فلما أتى به بلفظ إن عمارا مر كان محمد بن الخنفية
وبين بعض الصحابة فإن كان الراوي لها صحابيا أدرك تلك الواقعة فهي متصلة
ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحرير والخمر والمعازف الحديث من جهة ان
كذا وكذا قال ابن عباس كذا وكذا وروى أبو هريرة كذا وكذا قال سعيد بن
قال كان برجل جراح فقتل نفسه الحديث
فذكره في الأطراف وعلم عليه علامة التعليق للبخاري
مسندا هكذا متصلا
مرسلا هكذا
ووقفه بعضهم على الصحابي أو رفعه واحد في وقت ووقفه هو أيضا في وقت آخر
التدليس قسمان
النوع الثاني عشر معرفة التدليس وحكم المدلس
قال وعبيد الله بن عمرو كنيته أبو وهب وهو أسدي فكناه بقية ونسبه إلى بني
في كلامه أمور منها
النوع الثالث عشر معرفة الشاذ
ثم تفرد به عن عمر علقمة بن وقاص ثم عن علقمة محمد بن إبراهيم ثم عنه
لا يشاركه فيه أحد بأسانيد جياد
دخل مكة وعلى رأسه المغفر تفرد به مالك عن الزهري
فيما ذكره الدارقطني وغيره
إلا من حديث عمر ولا عن عمر إلا من حديث علقمة ولا عن علقمة إلامن حديث
نهى عن بيع الولاء وهبته تفرد به عبد الله بن دينار
النوع الرابع عشر معرفة المنكر من الحديث
فينظر هل روى ذلك ثقة غير أيوب عن ابن سيرين فإن وجد علم أن للخبر أصلا
فذلك قد يطلق عليه اسم المتابعة أيضا لكن تقصر عن المتابعة الأولى بحسب
النوع الخامس عشر معرفة الاعتبار والمتابعات والشواهد
النوع السادس عشر معرفة زيادات الثقات وحكمها
النوع السابع عشر معرفة الأفراد
النوع الثامن عشر معرفة الحديث المعلل
النوع التاسع عشر معرفة المضطرب من الحديث
النوع العشرون معرفة المدرج في الحديث
النوع الحادي والعشرون معرفة الموضوع وهو المختلق المصنوع
النوع الثاني والعشرون معرفة المقلوب
هكذا رواه الأئمة الخمسة من طرق عن يحيى وهو عند مسلم والنسائي من رواية
كذا وكذا وما أشبه هذا من الألفاظ الجازمة بأنه
كذا وكذا أو بلغنا عنه كذا وكذا أو ورد عنه او جاء عنه أو روى بعضهم وما
فيما ظهر لك صحته بطريقة الذي أوضحناه أولا انتهى
النوع الثالث والعشرون معرفة صفة من تقبل روايته ومن ترد وما يتعلق بذلك
يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله
يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال
بريرة في قصة الإفك عن عائشة وجوابها السؤال رضي الله عنهما
ومجموع ما في مسألة الرواية والشهادة ثلاثة
وفي المسألة ثلاثة أقوال
فإنه لا تقبل
إذا نكحت المرأة بغير إذن وليها فنكاحها باطل الحديث من أجل أن ابن جريج
انتهى
أما ألفاظ التعديل فعلى مراتب
مراتب التعديل على أربع طبقات
قال وأما ألفاظهم في الجرح فهي أيضا على مراتب
النوع الرابع والعشرون معرفة كيفية سماع الحديث وتحمله وصفة ضبطه
اعلم أن طرق نقل الحديث وتحمله على أنواع متعددة ولنقدم على بيانها بيان
يقرأ في المغرب بالطور
مجها في وجهي وأنا ابن خمس سنين من دلو
قال من يأتي بني قريظة فيأتني بخبرهم فانطلقت فلما رجعت جمع لي النبي
الأول إذا كان أصل الشيخ عند القراءة عليه بيد غيره وهو موثوق به مراع
يقول يكون اثنا عشر أميرا فقال
قال فكتب إلي سمعت رسول الله
من وراء حجاب ويروونه عنهن اعتمادا على الصوت
إن بلالا ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أم مكتوم
ذكر من أقسام الأخذ والتحمل
انتهى
قال ثم إنا ننبه على أمور
قال فكتب إلي سمعت رسول الله
أنه قال أي الخلق أعجب إليكم إيمانا قالوا الملائكة قال وكيف لا يؤمنون
النوع الخامس والعشرون في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده
قال وهذا بيان أمور مفيدة في ذلك
النوع السادس والعشرون في صفة رواية الحديث وشرط أدائه وما يتعلق بذلك
قال تعريفات
وكذا بالعكس وإن جازت الرواية بالمعنى فإن شرط ذلك أن لا يختلف المعنى
ضرب وكتب عن رسول الله
فيجعل
من رسول الله
ما يدعو به عند النوم من قوله آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت
قال أرجو ألا يكون به بأس
وأصحابه وتخليهم من الدنيا حدثني أبو نعيم بنصف من هذا الحديث ثنا عمر بن
فوجد لبنا في قدح فقال أبا الحق أهل الصفة فادعهم إلي
النوع السابع والعشرون معرفة آداب المحدث
وهو ابن أربعين وفي الأربعين تتناهى عزيمة الإنسان وقوته ويتوفر عقله
إذا قام لأحد فإنه تكتب عليه خطيئة
ولا أحدث إلا على طهارة متمكنا
فكأنما رفع صوته فوق صوته
ويتحرى الأبلغ في ذلك ثم يقبل على المحدث ويقول من ذكرت أو ما ذكرت رحمك
صلى عليه وذكر الخطيب أنه يرفع صوته بذلك وإذا انتهى إلى ذكر الصحابي قال
لم يكن يسرد الحديث كسردكم
قال له في حجة الوداع استنصت الناس
يخطب الناس بمنى حين ارتفع الضحى على بغلة شهباء وعلي رضي الله عنه يعبر
إذا اجتمعوا تذاكروا العلم وقرأوا سورة
من أخبارهم
أنه قال إذا ذكر أصحابي فأمسكوا وكذا رواه ابن عدي من حديث ابن عمر فإنه
فإذا فرغت قال اقرأه فإن كان فيه سقط أقامه ثم يخرج به
النوع الثامن والعشرون معرفة آداب طالب الحديث
رأس الصالحين
من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله عز وجل لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا
احتجم وأعطى أبا طيبة دينارا فأعطيت الحجام دينار حين احتجمت
وله أن يرتب على سوابق الصحابة فيبدأ بالعشرة ثم بأهل بدر ثم بأهل
جزء 2
النوع التاسع والعشرون
معرفة الإسناد العالي والنازل
معرفة المشهور من الحديث
النوع الموفي ثلاثين
النوع الحادي والثلاثون
معرفة الغريب والعزيز من الحديث
النوع الثاني والثلاثون
معرفة غريب الحديث
النوع الثالث والثلاثون
معرفة المسلسل من الحديث
معرفة ناسخ الحديث ومنسوخه
النوع الرابع والثلاثون
النوع الخامس والثلاثون
معرفة المصحف من أسانيد الأحاديث ومتونها
النوع السادس والثلاثون
معرفة مختلف الحديث
النوع السابع والثلاثون
معرفة المزيد في متصل الأسانيد
النوع الثامن والثلاثون
معرفة المراسيل الخفي إرسالها
النوع التاسع والثلاثون
معرفة الصحابة رضي الله عنهم أجمعين
معرفة التابعين
النوع الموفي أربعين
النوع الحادي والأربعون
معرفة الأكابر الرواة عن الأصاغر
النوع الثاني والأربعون
معرفة المدبج وما عداه من رواية الأقران بعضهم عن بعض
النوع الثالث والأربعون
معرفة الإخوة والأخوات من العلماء والرواة
معرفة رواية الآباء عن الأبناء
النوع الرابع والأربعون
النوع الخامس والأربعون
معرفة رواية الأبناء عن الآباء
النوع السادس والأربعون
معرفة من اشترك في الرواية عنه راويان متقدم ومتأخر تباين وقت وفاتيهما
النوع السابع والأربعون
معرفة من لم يرو عنه إلا راو واحد من الصحابة والتابعين فمن بعدهم
النوع الثامن والأربعون
معرفة من ذكر بأسماء مختلفة أو نعوت متعددة فظن من لا خبرة له بها أن تلك
معرفة المفردات الآحاد من أسماء الصحابة ورواة الحديث والعلماء و ألقابهم
النوع التاسع والأربعون
النوع الموفي خمسين
معرفة الأسماء والكنى
النوع الحادي والخمسون
معرفة كنى المعروفين بالأسماء دون لكنى
النوع الثاني والخمسون
معرفة ألقاب المحدثين ومن يذكر معهم
معرفة المؤتلف والمختلف من الأسماء والأنساب وما يلتحق بها
النوع الثالث والخمسون
النوع الرابع والخمسون
معرفة المتفق والمفترق من الأسماء والأنساب ونحوها
النوع الخامس والخمسون
نوع يتركب من النوعين اللذين قبله
النوع السادس والخمسون
معرفة الرواة المتشابهين في الاسم والنسب المتمايزين بالتقديم والتأخير
النوع السابع والخمسون
معرفة المنسوبين إلى غير آبائهم
النوع الثامن والخمسون
معرفة النسب التي باطنها على خلاف ظاهرها الذي هو السابق إلى الفهم منها
معرفة المبهمات
النوع التاسع والخمسون
النوع الموفي ستين
معرفة تواريخ الرواة
النوع الحادي والستون
معرفة الثقات والضعفاء من رواة الحديث
معرفة من خلط في آخر عمره من الثقات
النوع الثاني والستون
النوع الثالث والستون
معرفة طبقات الرواة والعلماء
النوع الرابع والستون
معرفة الموالي من الرواة والعلماء
النوع الخامس والستون
معرفة أوطان الرواة وبلدانهم