ـ(233)ـ
دعيت إليها شخصيات من كلّ من: السودان، وأندونيسيا، ولبنان، وإنجلترا، ومصر، وفلسطين، والعراق، ولم يستطيع البعض الحضور. وقد تحدث الإخوة التالية أسماؤهم ومراكزهم العلمية والرسمية ومواضيع أبحاثهم:
1 ـ الأستاذ الدكتور محفوظ ـ رئيس اللجنة المنظمة ـ عن ترتيبات المؤتمر.
2 ـ الحاج أحمد آونك ـ رئيس جمعية العلماء الماليزيين ـ عن قضية التقريب.
3 ـ الشيخ إبراهيم الأميني ـ نائب رئيس مجلس الخبراء في إيران ـ عن رؤية الإمام الخميني للجامعة الإسلاميّة ودورها في إيجاد الصحوة.
4 ـ الشيخ علاء الدين خروفة ـ الأستاذ العراقي المقيم في كوالا لامبور ـ عن موضوع التقريب.
5 ـ الشيخ محمّد علي التسخيري ـ الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت عليه السلام حول الصحوة الإسلاميّة.
6 ـ الأستاذ جلال الدين رحمت ـ أستاذ جامعةٍ في أندونيسيا ـ حول المنهج العرفاني لدى الإمام وأثره في الصحوة.
7 ـ الأستاذ أحمد الموسوي ـ أستاذ جامعة إيراني مقيم في ماليزيا ـ حول تاريخ حركة التقريب.
8 ـ الأستاذ الشيخ حسين الحبشي ـ أحمد علماء أندونيسيا ـ حول قضايا التقريب وأهميته.
9 ـ الأستاذ الشيخ نيك عبد العزيز ـ رئيس وزراء ولاية كلانتان الإسلاميّة ـ عن هموم التقريب ودور العلماء في توجيه السياسة.
10 ـ الأستاذ الشيخ محمّد سعيد النعماني ـ العالم المقيم في السودان ـ عن المنهج الفقهي للإمام الخميني وما فيه من تجديد لصالح المعاصر.
11 ـ الأستاذ عبد الغني شمس الدين ـ نائب رئيس جمعية العلماء ـ مستعرضاً أقوال العلماء الكبار في عملية التقريب.
12 ـ السيدة الفاضلة فياض بخش ـ عضوة مجلس الشورى الإسلامي