وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

قال نعم ولم يقل إن شاء الله قال ما اسمك قال فلان قال اقعد فقعد ثم عاد فقال من يجعل لنا هذا المنبر فقام إليه رجل فقال أنا فقال تجعله قال نعم ولم يقل إن شاء الله قال ما اسمك قال فلان قال اقعد فقعد ثم عاد فقال من يجعل لنا هذا المنبر فقام إليه رجل فقال أنا قال تجعله قال نعم ولم يقل إن شاء الله قال ما اسمك قال فلان قال اقعد فقعد ثم عاد فقال من يجعل لنا هذا المنبر فقام إليه رجل فقال أنا قال تجعله قال نعم إن شاء الله قال ما اسمك قال إبراهيم قال اجعله فلما كان يوم الجمعة اجتمع الناس للنبي A في آخر المسجد فلما صعد رسول الله A المنبر فاستوى عليه فاستقبل الناس وحنت النخلة حتى أسمعتني وأنا في آخر المسجد قال فنزل رسول الله A عن المنبر فاعتنقها فلم يزل حتى سكنت ثم عاد إلى المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن هذه النخلة إنما حنت شوقا إلى رسول الله لما فارقها فوالله لو لم أنزل إليها فأعتنقها لما سكنت إلى يوم القيامة وهذا إسناد على شرط مسلم ولكن في السياق غرابة والله تعالى أعلم .
طريق اخرى عن أبي سعيد .
قال الحافظ أبو يعلى ثنا مسروق بن المرزبان ثنا زكريا عن مجالد عن أبي الوداك وهو جبر ابن نوف عن أبي سعيد قال كان النبي A يقوم إلى خشبة يتوكأ عليها يخطب كل جمعة حتى أتاه رجل من الروم فقال إن شئت جعلت لك شيئا إذا قعدت عليه كنت كأنك قائم قال نعم قال فجعل له المنبر فلما جلس عليه حنت الخشبة حنين الناقة على ولدها حتى نزل النبي A فوضع يده عليها فلما كان الغد رأيتها قد حولت فقلنا ما هذا قالوا جاء رسول الله A وأبو بكر وعمر البارحة فحولوها وهذا غريب أيضا .
الحديث الثامن عن عائشة Bها .
رواه الحافظ من حديث علي بن أحمد الحوار عن قبيصة عن حبان بن علي عن صالح بن حبان عن عبد الله بن بريدة عن عائشة فذكر الحديث بطوله وفيه أنه خيره بين الدنيا والآخره فاختار الجذع الآخرة وغار حتى ذهب فلم يعرف هذا حديث غريب إسنادا ومتنا .
الحديث التاسع عن ام سلمة Bها .
روى أبو نعيم من طريق شريك القاضي وعمرو بن أبي قيس ومعلى بن هلال ثلاثتهم عن عمار الذهبي عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أم سلمة قالت كان لرسول الله A خشبة يستند إليها إذا خطب فصنع له كرسي أو منبر فلما فقدته خارت كما يخور الثور حتى سمع أهل المسجد فأتاها رسول الله A فسكنت هذا لفظ شريك وفي رواية معلى بن هلال أنها كانت من دوم